منهاج السنة للرد على الشيعة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


الأحد مايو 19, 2024 7:08 pm
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 فضل قم من كتب الشيعة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
منهاج السنة
لا اله الا الله محمد رسول الله
لا اله الا الله محمد رسول الله
منهاج السنة


فضل قم من كتب الشيعة  Vitiligo-ae30eb86b8فضل قم من كتب الشيعة  Iraqiaabc6667cb59
عدد المساهمات : 897
تاريخ التسجيل : 27/10/2012

فضل قم من كتب الشيعة  Empty
مُساهمةموضوع: فضل قم من كتب الشيعة    فضل قم من كتب الشيعة  Icon_minitimeالأحد نوفمبر 11, 2012 6:20 pm



بالنسبة لاحاديث فضل قم ... فقد ثبت ضعفها لمجهولية كاتبها .. ولكن لا مانع من الحوار العلمي للوصول الى الحقيقة وهي ان تراثنا الشيعي للاسف مملوء بالكثير من( الموضوعات والمدسوسات) تم ادخالها لهذا التراث عن قصد أو بدون قصد ... فمرة يتم ادخال رواية بقصد الاساءة ومرة يعتقد صاحبها انه يزيد أهل البيت عليهم السلام فضلا (وكأهم سلام الله عليهم بحاجة لمن يعرفهم للامة) وقد يحاول ثالث ان ينب مثلبة لشخص فينسبها الى المعصوم ... (وهناك امثلة لكل هذا سنذكرها اذا رأينا ضرورة لذلك) .

بالنسبة للروايات التي يجب ان تذكر في هذا الموضوع يجب ان تكون (شيعية) أولا (وصحيحية) عند الشيعة (ثانيا) والا لا فائدة بالبحث لسبب بسيط ...

كونها شيعية لان أكثر المتحاورين من الشيعة هنا (وجلّهم) لا يؤمن بالكتب التسعة عند السنة بل لا يؤمن بالحاكم ومستدركه ولا بالذهبي وميزانه ولا حتى بالالباني ... فما فائدة نشر رواياتهم ... وهل الذي يستشهد برواية عن ابي هريرة في مدح الفرس أو عن سفيان الثوري يقبل ان اذكر له رواية عن ابي هريرة في مدح معاوية مثلا !!

وارجو ان لا يفهمنا الاخوة من اهل السنة باني ارفض رواياتها جميعها فانا لا اؤمن بشيء اسمه صحيح البخاري ولا صيحيح مسلم ولا (الكافي كاف لشيعتنا) فلا صحيح عندنا الا القران .

هذا أولا ... وثانيا ... يجب أن تكون الروايات (صحيحة) فالضعيفة ليست حجة على أحد ... وهذا أفضل للحوار العلمي ...
لا فرق بين الروايات سواء كانت روايات فضائل أو أحكام أو مناقب أو مثالب ... فقواعد الحديث واحدة .. وهذا ما ذكره العزيز صيهود في كلامه ... ولدعم هذا الكلام أقول :
جاء في عيون اخبار الرضا عليه السلام (ج 1 ص 237 ح 63) :

قال الاِمام الرضا عليه السلام: «إنّ مخالفينا وضعوا أخباراً في فضائلنا، وجعلوها على ثلاثة أقسام:
أحدها الغلو، وثانيها التقصير في أمرنا، وثالثها التصريح بمثالب أعدائنا ...
فإذا سمع الناس الغلو فينا كفّروا شيعتنا ونسبوهم إلى القول بربوبيتنا ...
وإذا سمعوا التقصير اعتقدوه فينا ....
وإذا سمعوا مثالب أعدائنا بأسمائهم ثلبونا بأسمائنا، وقد قال الله عزَّ وجلَّ: (ولا تَسُبُّوا الَّذِينَ يَدعُونَ مِن دُونِ اللهِ فَيَسُبُّوا اللهَ عَدَواً بِغيرِ عِلمٍ) .
ـــــــــــــــــــ


ننقل لكم من كتاب وجدته في الانترنت

.........

وبعد اشياء اوردها صاحب الكتاب

قد عقد باباً اسمه فضل قم وأهلها

____________

عن الإمام الصادق جعفر بن محمد (عليهما السّلام) قال :
« إن لعلى « قم » ملكا يرفرف عليها بجناحيه ، لا يريدها جبار بسوء إلا أذابه الله كذوب الملح في الماء » (3) .
وعنه ( عليه السلام ) أنّه قال :
« إذا أصابتكم بلية وعناء فعليكم بـ « قم » ، فإنها مأوى الفاطميين ، ومستراح المؤمنين ، وسيأتي زمان ينفر أولياؤنا ومحبونا عنّا ، ويبعدون
____________
(1) ترجمة تاريخ قم : ص 100 ، والبحار : ج60 ص 216 ح38 .
(2) ترجمة تاريخ قم : ص 96 ، والبحار : ج60 ص 213 ح24 .
(3) ترجمة تاريخ قم : ص 99 ، والبحار : ج60 ص 217 ح36 .





منا وذلك لمصلحة لهم ، لكي لا يعرفوا بولايتنا ، ويحقنوا بذلك دماءهم وأموالهم .
وما أراد أحد بـ « قم » وأهلها سوءاً إلا أذله الله ، وأبعده من رحمته » (1) .
وعن الإمام الكاظم ( عليه السلام ) أنه قال :
« قم عش آل محمد ، ومأوى شيعتهم ، ولكن سيهلك جماعة من شبابهم بمعصية آبائهم ، والإستخفاف والسخرية بكبرائهم ومشايخهم ، ومع ذلك يدفع الله عنهم شر الأعادي وكل سوء » (2) .
وعن الإمام الادق (عليه السلام ) أنه قال :
« ما أرادهم ـ يعني أهل قم ـ جبار من الجبابرة إلا قصمه الله » (3) .
عن الإمام الرضا ( عليه السلام ) أيضاً :
« إذا عمت البلدان الفتن فعليكم بقم وحواليها ونواحيها ، فإن البلاء مرفوع عنها » (4) .
كما روي عنهم أنه : « لولا القميون لضاع الدين » (5) .
حيث إن الكثير من الرواة والمحدثين هم من أهل « قم » .
وكل ما ذكر في فضل « قم » وأهلها إنما هو بشرطها وشروطها ، والحديث التالي يبين ذلك .
فقد روي عن الإمام الصادق (عليه السلام ) :
____________
(1) ترجمة تاريخ قم : ص 98 ، والبحار : ج60 ص 214 ح32 .
(2) ترجمة تاريخ قم : ص 98 ، والبحار : ج60 ص 214 ح31 .
(3) إختيار معرفة الرجال : ص 333 ح 608 .
(4) ترجمة تاريخ قم : ص 97 ، والبحار : ج60 ص 217 ح44 .
(5) بحار الأنوار : ج60 ص 217 ح43 .





« تربة قم مقدّسة ، وأهلها منٌا ونحن منهم ، لا يريدهم جبار بسوء إلا عجلت عقوبته ما لم يخونوا إخوانهم ، فإذا فعلوا ذلك سلط الله عليهم جبابرة سوء » (1) .
وهذا غيض من فيض روايات المعصومين ( عليهم السلام ) في شأن « قم » وأهلها .
إذن . . ليس غريباً أن تختار السيدة المعصومة مدينة « قم » ، خاصة وأنها كانت من قبل قد سمعت عن جدها الإمام الصادق ( عليه السلام ) أنّه قال : « وإن لنا حرماً وهو بلدة قم ، وستدفن فيها امرأة من أولادي تسمى فاطمة . . . » (2) .
وبهذا الزخم التاريخي تخرج « قم » لاستقبالها ، وكان قدومها إيذاناً بعهد جديد لمدينة « قم » ولأهلها

_____________
(1) ترجمة تاريخ قم : ص 93 ، البحار : ج60 ص 218 ح 49 .
(2) ت رجمة تاريخ قم : ص 215 ، وعنه في البحار : ج60 ص 216 ح41 ، ومستدرك الوسائل : ج10 ص 368 ح1 .



فماذا تقولون الآن يا اسيادي الافاضل

هل منكم سيداً يتقدم ويفند لنا هذه الفضائل ؟؟



يرى بعض العلماء كالسيد العسكري والمرحوم هاشم معروف الحسني وغيرهم ان اكثر من 9000 آلاف حديث من أحاديث الكافي البالغة عدد أحاديثه حوالي 16000 حديث هي أحاديث ضعيفة !!
أي ان 60 بالمئة من أهم مصدر شيعي أحاديثه ضعيفة !!

بالنسبة لاحاديث فضل قم التي أخرجها المجلسي في بحاره أحاديث ضعيفة وقائلها مجهول من أولها الى آخرها .

فالكتاب الذي نقل منه المجلسي هذه الاحاديث نسبها الى كتاب باللغة الفارسية اسمه (تاريخ قم) صاحبه مجهول لم يرد له أي ذكر في كتب الرجال المعتبرة كرجال الطوسي والنجاشي وغيرها ...

وعندما رجعت الى هذا الكتاب الفارسي وجدت ان صاحبه المدعو حسن بن علي بن حسن بن عبد الملك القمي المتوفي عام 805 هجري يدعي ان كتابه ترجمه من كتاب عربي وجده تحت هذا الاسم (تاريخ قم) ومؤلفه هو شخص يدعى حسن بن محمد بن حسن القمي المتوفي عام 387 هـ أي قبله بخمسة قرون ... وهذا المؤلف مجهول كذلك ولم يرد له ذكر في كتب الرجال ... بل ان المجلسي في بحاره ذكر بانه لم يعثر على هذا الكتاب ..
فقام المجلسي بترجمة الروايات الفارسية الى العربية من الكتاب الثاني .

اقول : جميع الاحاديث المذكوة في قم وفضلها في البحار هي من هذا الكتاب ... والانسان المسلم الذي يعرف ابجديات الحديث يعرف ان هذه الاحاديث لا يمكن الالتزام بها فقد تكون اسرائيليات أو (فارسيات) ...



بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج 84 ص 313 :
وذكر صاحب تاريخ قم أنه قبر حمزة بن الامام موسى ....
.................................................. ..........
بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج 84 ص 317 :
وعن تاريخ قم للحسن بن محمد القمي عن الصادق عليه السلام إن لله حرما وهو مكة ....
.................................................. ..........
بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج 05 ص 160 :
قال الحسن بن علي القمي في ترجمة تاريخ قم ....
.................................................. ..........
بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج 05 ص 323 :
17 - تاريخ قم : للحسن بن محمد القمي قال : رويت عن مشايخ قم أن الحسين بن الحسن بن جعفر بن محمد بن إسماعيل بن جعفر الصادق عليه السلام كان بقم يشرب الخمر علانية ....
.................................................. ..........
بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج 35 ص 230 :
في تاريخ قم تأليف الشيخ الفاضل الحسن بن محمد بن الحسن القمي ....
.................................................. ..........
بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج 75 ص 212 :
20 - كتاب تاريخ قم تأليف الحسن بن محمد بن الحسن القمي : قال روى سعد ...
.................................................. ..........
بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج 75 ص 212 :
- كتاب تاريخ قم تأليف الحسن بن محمد بن الحسن القمي : قال روى سعد ابن عبد الله بن أبي خلف ، عن الحسن بن محمد بن ....
.................................................. ..........

أما الرواية التي ذكرتها من اختيار معرفة الرجال وهي : « ما أرادهم ـ يعني أهل قم ـ جبار من الجبابرة إلا قصمه الله » (3)

فقد قال عنها العلامة الحلي قدس سره في الخلاصة بعد نقل هذا الحديث عن الكشي : قال النجاشي : عبد الله بن علي بن عمران القرشي أبو الحسن المخزومي الذي يعرف بالميمون ، فاسد المذهب والرواية ، ويمكن أن يكون هو الراوي لهذين الحديثين . ـ يعني الحديث السابق وحديث آخر مثله في نفس الصفحة ..
وأضاف : ( وبالجملة : فالتوقف لازم ولا يثبت عندي بهذين الحديثين ) ( 1 )
اما السيد الخوئي فقال في معجم رجال الحديث ج 14 ص 157 :
أقول : الرواية الاولى ضيعفة بالارسال ، والاخيرتان ضعيفتان أيضا ، ولا أقل من جهة عبد الله بن علي فإنه مجهول ...
وضعفها التفرشي في نقد الرجال ايضا .. ( نقد الرجال - التفرشي ج 3 ص 372 )

اما بقية الروايات التي ذكرتها فهي تنسب لذلك الكتاب المجهول المؤلف والمسمى تاريخ قم ...

وهناك بحث لطيف للغفاري (الايراني) في كتابه الكليني والكافي يذكر بان روايات قم اذا صحت فالمقصود بها هم العرب الاشعريون الذين سكنوا قم في البداية ... وهذا بحث طويل يمكن مراجعته في المصدر ..



بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج 48 ص 313 :
وذكر صاحب تاريخ قم أنه قبر حمزة بن الامام موسى ....
.................................................. ..........
بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج 48 ص 317 :
وعن تاريخ قم للحسن بن محمد القمي عن الصادق عليه السلام إن لله حرما وهو مكة ....
.................................................. ..........
بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج50 ص 160 :
قال الحسن بن علي القمي في ترجمة تاريخ قم ....
.................................................. ..........
بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج 50 ص 323 :
17 - تاريخ قم : للحسن بن محمد القمي قال : رويت عن مشايخ قم أن الحسين بن الحسن بن جعفر بن محمد بن إسماعيل بن جعفر الصادق عليه السلام كان بقم يشرب الخمر علانية ....
.................................................. ..........
بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج 53 ص 230 :
في تاريخ قم تأليف الشيخ الفاضل الحسن بن محمد بن الحسن القمي ....
.................................................. ..........
بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج 57 ص 212 :
20 - كتاب تاريخ قم تأليف الحسن بن محمد بن الحسن القمي : قال روى سعد ...
.................................................. ..........
بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج 57 ص 212 :
- كتاب تاريخ قم تأليف الحسن بن محمد بن الحسن القمي : قال روى سعد ابن عبد الله بن أبي خلف ، عن الحسن بن محمد بن ....
...
مع الاعتذار ....
=================

رقم الحديث: 33
1 : 27 (حديث مرفوع) حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَجَّاجِ ، ثنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ الْحَسَنِ ، ثنا جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْهُذَيْلِ ، ثنا جُمْهُورُ بْنُ مَنْصُورٍ ، ثنا سَيْفٌ ، عَنِ الأَعْمَشِ ، عَنْ أَبِي عَمَّارٍ ، عَنْ عَمْرِو بْنِ شُرَحْبِيلَ ، عَنْ حُذَيْفَةَ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " إِنِّي رَأَيْتُ اللَّيْلَةَ كَأَنَّ غَنَمًا سُودًا تَتْبَعُنِي ثُمَّ أَرْدَفَتْهَا غَنَمٌ بِيضٌ ، حَتَّى لَمْ أَرَ السُّودَ فِيهَا " ، فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، هَذِهِ الْغَنَمُ السُّودُ الْعَرَبُ تَتْبَعُكَ ، وَهَذِهِ الْغَنَمُ الْبِيضُ هِيَ الْعَجَمُ تَتْبَعُكَ ، فَتَكْثُرُ حَتَّى لا تَرَى الْعَرَبَ فِيهَا ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " هَكَذَا عَبَّرَهَا الْمَلَكُ " .

الحكم المبدئي: إسناد فيه متهم بالوضع وهو سيف بن محمد الثوري.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://minhaj.ahlamontada.com
 
فضل قم من كتب الشيعة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أسماء الكتب المنسوبة كذبا لأئمة آل البيت وكبار علماء الشيعة باعتراف الشيعة
» هل لله قدم نعم ومن كتب الشيعة
» بعض فتوى الشيعة
» علي أذل من الحذاء عند الشيعة
» موسوعة فرق الشيعة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منهاج السنة للرد على الشيعة :: ۞ الْقِـــسَمُ الْعَـــــامُّ ۞-
انتقل الى: