منهاج السنة للرد على الشيعة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


الإثنين مايو 20, 2024 1:18 am
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 على بعوضة (من كتب الشيعة)

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
منهاج السنة
لا اله الا الله محمد رسول الله
لا اله الا الله محمد رسول الله
منهاج السنة


على بعوضة (من كتب الشيعة) Vitiligo-ae30eb86b8على بعوضة (من كتب الشيعة) Iraqiaabc6667cb59
عدد المساهمات : 897
تاريخ التسجيل : 27/10/2012

على بعوضة (من كتب الشيعة) Empty
مُساهمةموضوع: على بعوضة (من كتب الشيعة)   على بعوضة (من كتب الشيعة) Icon_minitimeالأحد أكتوبر 28, 2012 3:34 pm

على بعوضة (من كتب الشيعة)


--------------------------------------------------------------------------------

تفسير القمي (329 هـ) الجزء1 صفحة34

www.al-shia.org/html/ara/books/lib-quran/tafsir-qommi-j1/03.html

وأما قوله " إن الله لا يستحيي إن يضرب مثلا ما بعوضة فما فوقها فأما الذين آمنوا فيعلمون انه الحق من ربهم و أما الذين كفروا فيقولون ماذا أراد الله بهذا مثل يضل به كثيرا ويهدى به كثيرا) فإنه قال الصادق ع إن هذا القول من الله عز وجل رد على من زعم أن الله تبارك وتعالى يضل العباد ثم يعذبهم على ضلالتهم فقال الله عز وجل إن الله لا يستحيي أن يضرب مثلا ما بعوضة فما فوقها قال وحدثني أبي عن النضر بن سويد عن القسم بن سليمان عن المعلى بن خنيس عن أبي عبد الله ع إن هذا المثل ضربه الله لأمير المؤمنين ع فالبعوضة أمير المؤمنين ع وما فوقها رسول الله صلى الله عليه وآله


--------------------------------------------------------------------------------

بحار الأنوار للمجلسي الجزء 24 صفحة 392

ثم إنه ع جعل قوله تعالى : (يضل به كثيرا) من تتمة كلام المنافقين وقد ذهب إلى هذا بعض المفسرين وأما ما رده ع من نزول لآية في محمد وعلي صلوات الله عليهما فينا فيه ظاهرا ما رواه علي بن إبراهيم عن أبيه عن النضر بن سويد عن القاسم بن سليمان عن المعلى بن خنيس عن أبي عبد الله ع أن هذا المثل ضربه الله لأمير المؤمنين ع فالبعوضة أمير المؤمنين وما فوقها رسول الله صلى الله عليه وآله والدليل على ذلك قوله : (فأما الذين آمنوا فيعلمون أنه الحق من ربهم) يعني أمير المؤمنين كما أخذ رسول الله صلى الله عليه وآله الميثاق عليهم له (وأما الذين كفروا فيقولون ماذا أراد الله بهذا مثلا يضل به كثيرا ويهدي به كثيرا) فرد الله عليهم فقال : (وما يضل به إلا الفاسقين * الذين ينقضون عهد الله من بعد ميثاقه ويقطعون ما أمر الله به أن يوصل) يعني من صلة أمير المؤمنين والأئمة ع (ويفسدون في الأرض أولئك هم الخاسرون) انتهى


--------------------------------------------------------------------------------

مستدرك سفينة البحار للشاهرودي (1405 هـ) الجزء1 صفحة 376



قال تعالى : * (إن الله لا يستحي أن يضرب مثلا ما بعوضة فما فوقها) * الآيات تفسيرها من رواية تفسير العسكري (ع) في تفسير القمي بسنده عن الصادق (ع) أن هذا المثل ضربه الله لأمير المؤمنين علي بن أبي طالب (ع) فالبعوضة أمير المؤمنين وما فوقها رسول الله والدليل على ذلك قوله : * (فأما الذين آمنوا فيعلمون أنه الحق من ربهم) * يعني أمير المؤمنين (ع) كما أخذ رسول الله (صلى الله عليه وآله) الميثاق عليهم له - الخ


--------------------------------------------------------------------------------

تفسير نور الثقلين للحويزي (1112 هـ) الجزء 1 صفحة 45

64 - قال : وحدثني أبي عن النضر بن سويد عن القاسم بن سليمان عن المعلى بن خنيس عن أبي عبد الله ع أن هذا المثل ضربه الله لأمير المؤمنين علي بن أبي طالب ع فالبعوضة أمير المؤمنين ع وما فوقها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم والدليل على ذلك قوله : (فأما الذين آمنوا فيعلمون انه الحق من ربهم) يعنى أمير المؤمنين ع كما اخذ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم الميثاق عليهم له (واما الذين كفروا فيقولون ماذا أراد الله بهذا مثل يضل به كثيرا ويهدى به كثيرا) فرد الله عليهم فقال: (وما يضل به الا الفاسقين الذين ينقضون عهد الله من بعد ميثاقه) في علي (ويقطعون ما أمر الله به أن يوصل) يعنى من صله أمير المؤمنين والأئمة ع (ويفسدون في الأرض أولئك هم الخاسرون)







ترجمة المعلي بن خنيس


--------------------------------------------------------------------------------

اختيار معرفة الرجال للطوسي (460 هـ) الجزء2 صفحة673

www.yasoob.com/books/htm1/m020/23/no2322.html

706 - محمد بن مسعود قال : حدثني الحسين بن أشكيب عن عبد الرحمن ابن حماد عن محمد بن إسماعيل الميثمي عن حذيفة بن منصور عن سورة بن كليب قال قال لي زيد بن علي : يا سورة كيف علمتم أن صاحبكم على ما تذكرونه ؟ قال : فقلت له : على الخبير سقطت قال فقال : هات . فقلت له : كنا نأتي أخاك محمد بن علي ع نسأله فيقول قال رسول الله صلى الله عليه وآله وقال الله عز وجل في كتابه حتى مضى أخوك فأتيناكم آل محمد وأنت فيمن آتيناه فتخبرونا ببعض ولا تخبرونا بكل الذي نسألكم عنه . حتى أتينا ابن أخيك جعفرا فقال لنا كما قال أبوه قال رسول الله صلى الله عليه وآله وقال تعالى فتبسم وقال أما والله ان قلت هذا فان كتب علي ع عنده فسل هل حدث بالمدينة حدث قال : فخرجت حتى أتيت مرا فلم ألق أحدا ثم مضيت حتى أتيت عسفان فلم يلقني أحد . فارتحلت من عسفان فلما خرجت منها لقيني عير تحمل زيتا من عسفان فقلت لهم : هل حدث بالمدينة حدث ؟ قالوا لا الا قتل هذا العراقي الذي يقال له المعلى ابن خنيس . قال : فانصرفت إلى أبي عبد الله ع فلما رآني قال لي : يا إسماعيل قتل المعلى بن خنيس ؟ فقلت : نعم قال فقال : أما والله لقد دخل الجنة .


--------------------------------------------------------------------------------

خلاصة الأقوال للحلي (726 هـ) صفحة147

www.yasoob.com/books/htm1/m020/23/no2327.html

9 - روح بن عبد الرحيم شريك المعلى بن خنيس كوفي ثقة روى عن أبي عبد الله ( ع ) .


--------------------------------------------------------------------------------

رجال ابن داود الحلي (740 هـ) صفحة95

www.yasoob.com/books/htm1/m020/23/no2329.html

619 - روح بن عبد الرحيم شريك المعلى بن خنيس ق ( جخ جش ) ثقة .


--------------------------------------------------------------------------------

جامع الرواة لمحمد علي الأردبيلي (1101 هـ) الجزء1 صفحة322

www.yasoob.com/books/htm1/m020/23/no2339.html

[ق] شريك المعلى بن خنيس كوفي ثقة روى عن أبي عبد الله ع [صه . جش] عنه غالب بن عثمان بكتابه [جش] (مح)


--------------------------------------------------------------------------------

التحرير الطاووسي لحسن صاحب المعالم (1011 هـ) صفحة569

www.yasoob.com/books/htm1/m020/23/no2330.html

430 - المعلى بن خنيس. لما قتل قال الصادق ع : أما والله لقد دخل الجنة . الطريق : حمدويه بن نصير قال : حدثنا العبيدي عن ابن أبي عمير عن عبد الرحمن بن الحجاج عن إسماعيل بن جابر عن أبي عبد الله ع . حديث آخر في طريقه موسى بن سعدان يقول الصادق ع : انه خالفني فابتلي بالحديد. وروى حديثا آخر انه من أهل الجنة . طريقه : محمد بن مسعود قال : كتب إلي الفضل قال : حدثنا ابن أبي عمير عن إبراهيم بن عبد الحميد عن إسماعيل بن جابر عن أبي عبد الله ع. وقد سبق كلام في معنى إسماعيل. وروى حديثا يتضمن الترحم من الصادق ع عليه بعد موته وفي الحديث : انه أذاع سرنا وليس الناصب لنا حربا بأعظم مؤنة علينا من المذيع لسرنا. أحد الرواة محمد بن أرومة وهو ضعيف. وروى حديث آخر رجاله محمد بن علي الصيرفي مرفوع إلى الصادق ع يقول عن المعلى : أما انه ما كان ينال درجتنا الا بما نال منه داود بن علي. ومحمد بن علي الصيرفي الملقب بأبي سمينة مضعف جدا. وروى حديثا آخر عن الصادق ع يشهد له بالجنة . الطريق : أحمد بن منصور عن أحمد بن الفضل عن محمد بن زياد عن عبد الرحمن بن الحجاج عن إسماعيل بن جابر . بعض السند يحتاج إلى تعديل وأحمد بن الفضل الخزاعي واقفي والله أعلم بحاله. والذي ظهر لي أنه من أهل الجنة والله الموفق .


--------------------------------------------------------------------------------

معجم رجال الحديث للخوئي (1411 هـ) الجزء19 صفحة257

www.yasoob.com/books/htm1/m020/23/no2377.html

12524 - المعلى بن خنيس : وقع بهذا العنوان في إسناد كثير من الروايات تبلغ ثمانين موردا . فقد روى عن أبي عبد الله ع وعن أبي الصامت والمفضل بن عمر ويونس بن ظبيان . وروى عنه أبو بكر وأبو جميلة وأبو خديجة وأبو عثمان و (ابن) أبي عثمان وابن أبي يعفور وابن مسكان وأبان بن مصعب وإبراهيم بن عمر . وإسحاق بن عمار . وجميل بن دراج وحريز وحماد وحماد بن عثمان وداود بن فرقد وسابق بن الوليد وسالم بن مكرم أبو خديجة وسعدان بن مسلم وسليمان ابنه وشعيب الحداد وصباح بن سيابة وعبد الاعلى مولى آل سام وعبد الكريم بن عمرو الخثعمي وعبد الله بن بكير الهجري وعلي بن الحكم وعلي بن عطية الزيات وعمر بن عبد العزيز وعنبسة ومحمد بن زياد ومعلى أبو عثمان . ومعلى بن عثمان وهشام بن سالم ويحيى الحلبي ويوسف البزاز . ثم إنه روى الشيخ بسنده عن معلى بن أبي عثمان . عن معلى بن خنيس عن أبي عبد الله ع . التهذيب : الجزء 7 باب من الزيادات من الإجازات الحديث 1081

أقول : وفي المقام اختلاف تقدم في معلى أبي عثمان عن معلى بن خنيس .

روى الشيخ بإسناده عن محمد بن أحمد بن يحيى عن علي بن إسماعيل عن رجل عن معلى بن خنيس قال : سألت أبا الحسن الماضي ع . التهذيب : الجزء 2 باب تفصيل ما تقدم ذكره في الصلاة . الحديث 606 والاستبصار : الجزء 1 باب من ترك سجدة واحدة من السجدتين الحديث 1363

أقول : لو صحت هذه الرواية فمعلى بن خنيس هذا غير معلى بن خنيس المعروف الآتي فإنه قتل في زمان الصادق ع على ما يأتي وهذه الرواية إنما هي بعد وفاة موسى بن جعفر ع بقرينة التعبير عنه بأبي الحسن الماضي والله العالم

أقول : معلى بن خنيس هذا متحد مع من بعده .


--------------------------------------------------------------------------------

معجم رجال الحديث للخوئي (1411 هـ) الجزء19 صفحة258

www.yasoob.com/books/htm1/m020/23/no2377.html

12525 - معلى بن خنيس أبو عبد الله : قال النجاشي : "معلى بن خنيس أبو عبد الله : مولى (الصادق) جعفر بن محمد ع ومن قبله كان مولى بني أسد كوفي بزاز ضعيف جدا لا يعول عليه له كتاب يرويه جماعة قال سعد : هو من غني وابن (أخته ) عبد الحميد بن أبي الديلم أخبرنا أبو عبد الله بن شاذان قال : حدثنا علي بن حاتم قال : حدثنا محمد بن عبد الله بن جعفر عن أبيه عن أيوب عن صفوان بن يحيى عن أبي عثمان بن معلى بن زيد الأحول عن معلى بن خنيس بكتابه "

أقول : تقدم في عبد الحميد بن أبي الديلم. أنه ابن عم معلى بن خنيس

وقال الشيخ ( 732 ) : "معلى أبو عثمان الأحول عن معلى بن خنيس له كتاب أخبرنا جماعة عن محمد بن علي بن الحسين عن محمد بن الحسن عن محمد ابن الحسن عن أحمد بن محمد عن أبيه عن صفوان عن المعلى أبي عثمان عن معلى بن خنيس" وعده في رجاله من أصحاب الصادق ع (497) قائلا: " معلى بن خنيس المدني مولى أبي عبد الله ع "

وعده البرقي من أصحاب الصادق ع قائلا : " معلى بن خنيس مولى أبي عبد الله ع كوفي بزاز " . روى عبد الكريم بن عمرو عن المعلى بن خنيس قال : كان رسول الله صلى الله عليه وآله أصبح صباحا فرأته فاطمة ع باكيا حزينا . الحديث . كامل الزيارات : الباب 17 في قول جبرئيل لرسول الله صلى الله عليه وآله إن الحسين تقتله أمتك من بعدك الحديث 9

روى عن أبي عبد الله ع وروى عنه يحيى الحلبي تفسير القمي : الأعراف في تفسير قوله تعالى : (إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا) . وعده الشيخ في السفراء الممدوحين وقال : ومنهم المعلى بن خنيس وكان من قوام أبي عبد الله ع وإنما قتله داود بن علي بسببه وكان محمودا عنده ومضى على منهاجه وأمره مشهور فروى عن أبي بصير قال : لما قتل داود ابن علي المعلى بن خنيس فصلبه عظم ذلك على أبي عبد الله ع واشتد عليه وقال له : يا داود على ما قتلت مولي وقيمي في مالي وعلى عيالي والله إنه لا وجه عند الله منك في حديث طويل . وفي خبر آخر أنه قال : أما والله لقد دخل الجنة . الغيبة : فصل في ذكر السفراء الممدوحين

وقال ابن الغضائري : " معلى بن خنيس مولى أبي عبد الله ع : كان أول أمره مغيريا ثم دعا إلى محمد بن عبد الله وفي هذه الظنة أخذه داود ابن علي فقتله والغلاة يضيفون إليه كثيرا ولا أرى الاعتماد على شيء من حديثه "

ثم إن الكشي ذكر في ترجمة الرجل (241) روايات بعضها مادحة وبعضها ذامة وأما المادحة فهي كما تلي : " حدثني حمدويه بن نصير قال : حدثني العبيدي عن ابن أبي عمير عن عبد الرحمان بن الحجاج قال : حدثني إسماعيل بن جابر قال : كنت عند أبي عبد الله ع مجاورا بمكة فقال لي : يا إسماعيل اخرج حتى تأتي مرا وعسفان فتسأل هل حدث بالمدينة حدث ؟ قال : فخرجت حتى أتيت مرا فلم ألق أحدا ثم مضيت حتى أتيت عسفان فلم يلقني أحد فارتحلت من عسفان فلما خرجت منها لقيني عير تحمل زيتا من عسفان فقلت لهم : هل حدث بالمدينة حدث ؟ قالوا : لا إلا قتل هذا العراقي الذي يقال له المعلى بن خنيس . قال : فانصرفت إلى أبي عبد الله ع فلما رآني قال لي : يا إسماعيل قتل المعلى ابن خنيس ؟ فقلت : نعم قال : أما والله لقد دخل الجنة "

أقول : الرواية صحيحة

" عن ابن أبي نجران عن حماد الناب عن المسمعي قال : لما أخذ داود ابن علي المعلى بن خنيس حبسه وأراد قتله فقال له معلى بن خنيس : أخرجني إلى الناس فإن لي دينا كثيرا ومالا حتى أشهد بذلك فأخرجه إلى السوق فلما اجتمع الناس قال : يا أيها الناس أنا معلى بن خنيس فمن عرفني فقد عرفني اشهدوا أن ما تركت من مال من عين أو دين أو أمة أو عبد أو دار أو قليل أو كثير فهو لجعفر بن محمد ع قال : فشد عليه صاحب شرطة داود فقتله : قال : فلما بلغ ذلك أبا عبد الله ع خرج يجر ذيله حتى دخل على داود بن علي وإسماعيل ابنه خلفه فقال : يا داود قتلت مولاي وأخذت مالي فقال : ما أنا قتلته ولا أخذت مالك . فقال : والله لأدعون الله على من قتل مولاي وأخذ مالي . قال : ما قتلته ولكن قتله صاحب شرطتي . فقال : بإذنك أو بغير أذنك . فقال : يا إسماعيل شأنك به . قال : فخرج إسماعيل والسيف معه حتى قتله في مجلسه . قال حماد : فأخبرني المسمعي عن معتب قال : فلم يزل أبو عبد الله ع ليله ساجدا وقائما فسمعت في آخر الليل وهو ساجد ينادي : اللهم إني أسألك بقوتك القوية وبمحالك الشديد وبعزتك التي خلقك لها ذليل أن تصلي على محمد وآل محمد وأن تأخذه الساعة . قال : فوالله ما رفع رأسه من سجوده حتى سمعنا الصايحة . فقالوا : مات داود بن علي. فقال أبو عبد الله ع: إني دعوت عليه بدعوة بعث بها الله إليه ملكا فضرب رأسه بمرزبة انشقت منها مثانته "

" حمدويه قال : محمد بن عيسى ومحمد بن مسعود . قال : حدثنا جبرئيل بن أحمد قال : حدثنا محمد بن عيسى عن إبراهيم بن عبد الحميد عن الوليد بن صبيح قال : قال داود بن علي لأبي عبد الله ع : ما أنا قتلته - يعني معلى - قال : فمن قتله ؟ قال : السيرافي - وكان صاحب شرطته - قال : أقدنا منه . قال : قد أقدتك قال : فلما أخذ السيرافي وقدم ليقتل جعل يقول : يا معشر المسلمين يأمروني بقتل الناس فأقتلهم لهم ثم يقتلوني فقتل السيرافي "

أقول : هذه الرواية صحيحة

" محمد بن مسعود قال : كتب إلي الفضل قال : حدثنا ابن أبي عمير عن إبراهيم بن عبد الحميد عن إسماعيل بن جابر قال : لما قدم أبو إسحاق من مكة فذكر له قتل المعلى بن خنيس قال : فقام مغضبا يجر ثوبه فقال له إسماعيل ابنه : يا أبت أين تذهب ؟ فقال : لو كانت نازلة لقدمت عليها فجاء حتى قدم على داود بن علي فقال له : يا داود لقد أتيت ذنبا لا يغفره الله ذلك قال : وما ذلك الذنب ؟ قال : قتلت رجلا من أهل الجنة ثم مكث ساعة ثم قال : إن شاء الله فقال له داود : وأنت قد أذنبت ذنبا لا يغفره الله لك . قال : وما ذاك ؟ قال : زوجت ابنتك فلانا الأموي . قال : إن كنت زوجت فلانا الأموي فقد زوج رسول الله صلى الله عليه وآله عثمان ولي برسول الله أسوة . قال : ما أنا قتلته قال : فمن قتله ؟ قال : قتله السيرافي قال : فأقدنا منه . قال : فلما كان من الغد غدا إلى السيرافي فأخذه فقتله فجعل يصيح : يا عباد الله يأمروني أن أقتل لهم الناس ثم يقتلوني "

أقول : هذه الرواية أيضا صحيحة

" وجدت بخط جبرئيل بن أحمد قال : حدثني محمد بن عبد الله بن مهران قال : حدثني محمد بن علي الصيرفي عن الحسن عن الحسين بن أبي العلاء وأبي المغرا عن أبي بصير قال : سمعت أبا عبد الله ع يقول - وجرى ذكر المعلى بن خنيس - فقال : يا أبا محمد اكتم علي ما أقول لك في المعلى قلت : أفعل فقال : أما إنه ما كان ينال درجتنا إلا بما ينال منه داود بن علي . قلت : وما الذي يصيبه من داود ؟ قال : يدعو به فيأمر به فيضرب عنقه ويصلبه . قلت : إنا لله وإنا إليه راجعون . قال : ذاك قابل . قال : فلما كان قابل ولي المدينة فقصد المعلى فدعاه وسأله عن شيعة أبي عبد الله وأن يكتبهم له فقال : ما أعرف من أصحاب أبي عبد الله ع أحدا وإنما أنا رجل اختلف في حوائجه ولا أعرف له صاحبا . قال : أتكتمني أما إنك إن كتمتني قتلتك . فقال له المعلى : بالقتل تهددني والله لو كانوا تحت قدمي ما رفعت قدمي عنهم وإن أنت قتلتني لتسعدني وأشقيك فكان كما قال أبو عبد الله ع لم يغادر منه قليلا ولا كثيرا . أحمد بن منصور عن أحمد بن الفضل عن محمد بن زياد عن عبد الرحمان ابن الحجاج عن إسماعيل بن جابر قال : دخلت علي أبي ع فقال لي : يا إسماعيل قتل المعلى ؟ قلت : نعم . قال : أما والله لقد دخل الجنة

أبو جعفر أحمد بن إبراهيم القرشي قال : أخبرني بعض أصحابنا قال : كان المعلى بن خنيس رحمه الله إذا كان يوم العيد خرج إلى الصحراء شعثا مغبرا في زي ملهوف فإذا صعد الخطيب المنبر مد يديه نحو السماء ثم قال : اللهم هذا مقام خلفائك وأصفيائك وموضع أمنائك الذين خصصتهم بها انتزعوها وأنت المقدر للأشياء لا يغلب قضاؤك ولا يجاوز المحتوم من تدبيرك كيف شئت وأنى شئت علمك في إرادتك كعلمك في خلقك حتى عاد صفوتك وخلفاؤك مغلوبين مقهورين مستترين يرون حكمك مبدلا وكتابك منبوذا وفرائضك محرفة عن جهات شرائعك وسنن نبيك صلواتك عليه متروكة اللهم العن أعدائهم من الأولين والآخرين . والغادين والرائحين والماضين والغابرين اللهم العن جبابرة زماننا وأشياعهم وأتباعهم وأحزابهم وأخوانهم إنك على كل شيء قدير "

وروى محمد بن يعقوب عن محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد عن ابن أبي نجران عن حماد بن عثمان عن المسمعي قال : لما قتل داود بن علي المعلى ابن خنيس قال أبو عبد الله ع : لأدعون الله على من قتل مولاي وأخذ مالي فقال له داود بن علي : إنك لتهددني بدعائك ؟ قال حماد : قال المسمعي : فحدثني معتب أن أبا عبد الله ع لم يزل ليلته راكعا وساجدا فلما كان في السحر سمعته يقول وهو ساجد : اللهم إني أسألك بقوتك القوية وبجلالك الشديد الذي كل خلقك له ذليل أن تصلي على محمد وأهل بيته وأن تأخذه الساعة الساعة فما رفع رأسه حتى سمعنا الصيحة في دار داود بن علي فرفع أبو عبد الله ع رأسه وقال : إني دعوت الله بدعوة بعث الله عز وجل عليه ملكا فضرب رأسه بمرزبة من حديد انشقت منها مثانته فمات. الكافي : الجزء 2 كتاب الدعاء 2 باب الدعاء على العدو 33 الحديث 5

وروى أيضا عن علي بن إبراهيم عن أبيه عن ابن أبي عمير عن حماد ابن عثمان عن الوليد بن الصبيح قال : جاء رجل إلى أبي عبد الله ع يدعي على المعلى بن خنيس دينا عليه . فقال : ذهب بحقي فقال له أبو عبد الله ع : ذهب بحقك الذي قتله ثم قال الوليد : قم إلى الرجل فاقضه من حقه فإني أريد أن أبرد عليه جلده الذي كان باردا . الكافي : الجزء 5 باب الدين 19 الحديث 8

ورواها الشيخ عن محمد بن يعقوب مثله ولكنه ذكر في آخرها فإني أريد أن يبرد عليه جلده وإن كان باردا التهذيب : الجزء 6 باب الديون وأحكامها الحديث 386 . وروى محمد بن يعقوب عن علي بن إبراهيم عن أبيه عن ابن أبي عمير عن الوليد بن صبيح عن أبي عبد الله ع أنه قال : دخلت عليه يوما وألقى إلى ثيابا وقال يا وليد : ردها على مطاويها فقمت بين يديه فقال أبو عبد الله ع : رحم الله المعلى بن خنيس فظننت أنه شبه قيامي بين يديه بقيام المعلى بين يديه ثم قال : أف للدنيا أف للدنيا إنما الدنيا دار بلاء يسلط الله فيها عدوه على وليه وإن بعدها دارا ليست هكذا فقلت : جعلت فداك وأين تلك الدار فقال : ها هنا وأشار بيده إلى الأرض . الروضة : الحديث 469

أقول : هذه الروايات كلها صحاح

روى الصفار عن أحمد بن الحسين عن أبيه . عن محمد بن سنان عن حماد بن عثمان عن المعلى بن خنيس قال : كنت عند أبي عبد الله ع في بعض حوائجي قال : فقال لي : ما لي أراك كئيبا حزينا ؟ قال : فقلت : ما بلغني عن العراق عن هذا الوباء أذكر عيالي قال : فاصرف وجهك فصرفت وجهي قال : ثم قال : أدخل دارك قال : فدخلت فإذا أنا لا أفقد من عيالي صغيرا ولا كبيرا إلا وهو لي في داري بما فيها قال : ثم خرجت فقال لي : أصرف وجهك فصرفته فنظرت فلم أر شيئا . بصائر الدرجات : الجزء 8 باب في الأئمة أنهم يسيرون في الأرض من شاؤوا من أصحابهم 13 الحديث 8 . ورواه المفيد - قدس سره - مع زيادة ما في الاختصاص : في غرائب أحوال الأئمة ع معجزة للصادق ع مع معلى بن خنيس . وروى السيد ابن طاووس عن الطرازي في كتابه قال : " فقال أبو الفرج محمد بن موسى القزويني الكاتب رحمه الله قال : أخبرني أبو عيسى محمد بن أحمد بن محمد بن سنان عن أبيه عن جده محمد بن سنان عن يونس بن ظبيان قال : كنت عند مولاي أبي عبد الله ع إذ دخل علينا معلى بن خنيس في رجب فتذاكروا الدعاء فيه فقال المعلي : يا سيدي علمني دعاء يجمع كلما أودعته الشيعة في كتبها . فقال قل : يا معلى اللهم إني أسألك صبر الشاكرين لك الدعاء . ثم قال : يا معلى والله وقد جمع لك هذا الدعاء ما كان من لدن إبراهيم الخليل إلى محمد صلى الله عليه وآله . الاقبال : تحت عنوان : ومن الدعوات كل يوم من رجب ( فصل فيما نذكره من الدعوات في أول يوم من رجب ) . وروى الشيخ المفيد - قدس سره - مرسلا أن داود بن علي بن عبد الله ابن عباس قتل المعلى بن خنيس مولى جعفر بن محمد ع وأخذ ماله فدخل عليه جعفر ع وهو يجر رداءه وقال له : قتلت مولاي وأخذت مالي أما علمت أن الرجل ينام على الثكل ولا ينام على الحرب أما والله لأدعون الله عليك فقال له داود : أتهددنا بدعائك ؟ كالمستهزئ بقوله فرجع أبو عبد الله ع إلى داره فلم يزل ليله كله قائما وقاعدا حتى إذا كان السحر سمع وهو يقول في مناجاته : يا ذا القوة القوية ويا ذا المحال الشديد ويا ذا العزة التي كل خلقك لها ذليل أكفني هذا الطاغية وانتقم لي منه فما كان إلا ساعة حتى ارتفعت الأصوات بالصياح وقيل : قد مات داود بن علي الساعة . الارشاد : باب ذكر الإمام القائم بعد أبي جعفر محمد بن علي ع في فضائله ومناقبه . وأما الروايات الذامة فهي كما تلي : الكشي ( 241 ) : " إبراهيم بن محمد بن العباس الختلي قال : حدثني أحمد بن إدريس القمي المعلم قال : حدثني محمد بن أحمد بن يحيى عن محمد بن الحسين عن موسى ابن سعدان عن عبد الله بن القاسم عن حفص الأبيض التمار قال: دخلت على أبي عبد الله ع أيام صلب المعلى بن خنيس (رحمه الله) فقال لي : يا حفص إني أمت المعلى فخالفني فابتلى بالحديد إني نظرت إليه يوما وهو كئيب حزين فقلت : يا معلى كأنك ذكرت أهلك وعيالك ؟ قال : أجل . قلت ادن مني فدنى مني فمسحت وجهه فقلت : أين تراك فقال : أراني في أهل بيتي وهو ذا زوجتي وهذا ولدي . قال : فتركته حتى تملأ منهم واستترت منهم حتى نال ما ينال الرجل من أهله ثم قلت : أدن مني فدنى مني فمسحت وجهه فقلت : أين تراك ؟ فقال : أراني معك في المدينة قال : قلت : يا معلى إن لنا حديثا من حفظه علينا حفظ الله عليه دينه ودنياه يا معلى لا تكونوا أسراء في أيدي الناس بحديثنا إن شاؤوا منوا عليكم وإن شاؤوا قتلوكم يا معلى إنه من كتم الصعب من حديثنا جعله الله نورا بين عينيه وزوده القوة في الناس ومن أذاع الصعب من حديثنا لم يمت حتى يعضه السلاح أو يموت بخبل يا معلى مقتول فاستعد "

أقول : ورواها الصفار عن محمد بن الحسين (الحسن) عن موسى بن سعدان عن عبد الله بن القاسم عن حفص الأبيض التمار بأدنى اختلاف. بصائر الدرجات : الجزء 8 باب في الأئمة أنهم يسيرون في الأرض من شاؤوا من أصحابهم 13 الحديث 2 . ورواها المفيد في الاختصاص بهذا السند بعينه في غرائب أحوال الأئمة وأفعالهم ع إخبار الصادق ع بقتل معلى بن خنيس . وهذه الرواية وإن كانت مشتملة على ذم المعلى بمخالفته الإمام ع وإذاعته السر إلا أنها ضعيفة بجميع رواتها بعد محمد بن الحسين فلا يعتمد عليها

" أبو علي أحمد بن علي السلولي المعروف بشقران قال : حدثنا الحسين بن عبيد الله القمي عن محمد بن أورمة عن يعقوب بن يزيد عن سيف بن عميرة عن المفضل بن عمر الجعفي قال : دخلت على أبي عبد الله ع يوم صلب فيه المعلى فقلت يا ابن رسول الله ألا ترى هذا الخطب الجليل الذي نزل بالشيعة في هذا اليوم ؟ قال : ما هو ؟ قال : قلت : قتل المعلى بن خنيس قال : رحم الله المعلى قد كنت أتوقع ذلك لأنه أذاع سرنا وليس الناصب لنا حربا بأعظم موبقة علينا من المذيع علينا سرنا فمن أذاع سرنا إلى غير أهله لم يفارق الدنيا حتى يعضه السلاح أو يموت بخبل "

أقول : هذه الرواية أيضا ضعيفة بأحمد بن علي والحسين بن عبيد الله ومحمد بن أورمة والمفضل بن عمر

وقال الكشي في ترجمة عبد الله بن أبي يعفور ( 125 ) : " محمد بن الحسن البراثي وعثمان قالا : حدثنا محمد بن يزداد عن محمد ابن الحسين عن الحجال عن أبي مالك الحضرمي عن أبي العباس البقباق قال : تذاكر ابن أبي يعفور ومعلى بن خنيس فقال ابن أبي يعفور : الأوصياء علماء أبرار أتقياء وقال ابن خنيس : الأوصياء أنبياء قال : فدخلا على أبي عبد الله ع قال : فلما استقر مجلسهما قال : فبدأهما أبو عبد الله ع فقال : يا عبد الله أبرأ ممن قال إنا أنبياء "

أقول : هذه الرواية صحيحة إلا أنها لا تدل إلا على خطأ معلى بن خنيس باعتقاده أولا ولا بد وأنه رجع عن قوله ببراءة أبي عبد الله ع ممن قال أنهم أنبياء

" حدثني حمدويه بن نصير قال : حدثني محمد بن عيسى ومحمد بن مسعود قال : حدثنا محمد بن نصير قال : حدثنا محمد بن عيسى عن سعد بن جناح عن عدة من أصحابنا وقال العبيدي : حدثني به أيضا عن ابن أبي عمير أن ابن أبي يعفور ومعلى بن خنيس كانا بالنيل على عهد أبي عبد الله ع فاختلفا في ذبايح اليهود فأكل معلى ولم يأكل ابن أبي يعفور فلما صارا إلى أبي عبد الله ع أخبراه فرضي بفعل ابن أبي يعفور وخطأ المعلى في أكله إياه "

أقول : هذه الرواية أيضا صحيحة لكنها لا تدل إلا على خطأ المعلى في رأيه ولا بد وأنه رجع عن أمره بتخطئة أبي عبد الله إياه

وروى الشيخ النعماني عن الحسن عن حفص عن نسيب (من نسيب) فرعان قال : دخلت على أبي عبد الله ع أيام قتل المعلى بن خنيس مولاه فقال لي : يا حفص حدثت المعلى بأشياء فأذاعها فابتلى بالحديد إني قلت له إن لنا حديثا من حفظه علينا حفظه الله وحفظ عليه دينه ودنياه ومن أذاعه علينا سلبه الله دينه ودنياه يا معلى إنه من كتم الصعب من حديثنا جعله الله نورا بين عينيه ورزقه العزفي الناس ومن أذاع الصغير من حديثنا لم يمت حتى يعضه السلاح أو يموت متحيرا . الغيبة : باب 1 ما روي في صون سر آل محمد ع الحديث 8

أقول : هذه الرواية ضعيفة لجهالة الواسطة بين النعماني وبين الحسن وفي نسخة أنه عبد الواحد والحسن مجهول وحفص مهمل .

هذا والذي تحصل لنا مما تقدم أن الرجل جليل القدر ومن خالصي شيعة أبي عبد الله فإن الروايات في مدحه متضافرة على أن جملة منها صحاح كما مر وفيها التصريح بأنه كان من أهل الجنة قتله داود بن علي ويظهر من ذلك أنه كان خيرا في نفسه ومستحقا لدخول الجنة ولو أن داود بن علي لم يقتله.نعم لا مضايقه في أن تكون له درجة لا ينالها إلا بالقتل كما صرح به في بعض ما تقدم من الروايات ومقتضى ذلك أنه كان رجلا صدوقا. إذ كيف يمكن أن يكون الكذاب مستحقا للجنة ويكون موردا لعناية الصادق ع

ويؤكد ذلك شهادة الشيخ بأنه كان من السفراء الممدوحين وأنه مضى على منهاج الصادق ع. ومع ذلك كله لا يعتنى بتضعيف النجاشي وإن كان هو خريت هذه الصناعة ولعل منشأ تضعيفه - قدس الله نفسه - هو ما اشتهر من نسبة الغلو إليه وقد نسب ذلك إليه الغلاة وعلماء العامة الذين يريدون الازدراء بأصحاب أبي عبد الله ع والله العالم. وأما ما تقدم من أبي الغضائري من تضعيفه ومن نسبة أنه كان مغيريا ثم دعا إلى محمد بن عبد الله فلا يعتنى به لعدم ثبوت نسبة الكتاب إليه كما تقدم غير مرة

وكيف كان فطريق الصدوق - قدس سره - إليه : أبوه عن سعد بن عبد الله عن أحمد بن محمد بن عيسى عن عبد الرحمان بن أبي نجران عن حماد بن عيسى عن المسمعي عن معلى بن خنيس ثم قال : " وهو مولى الصادق ع كوفي بزاز قتله داود بن علي " . والطريق ضعيف بالمسمعي فإنه ضعيف ولا أقل من أنه مشترك بين الضعيف وغيره إلا أن طريق الشيخ إليه صحيح وقد غفل الأردبيلي فلم يذكر طريق الشيخ إليه .


--------------------------------------------------------------------------------

مسلم الداوري يوثق المعلى بن خنيس

www.ridhatorath.com/ar_site/sc_ph/estfta/show.php?show=1&id=42

المعلّى بن خنيس ثقة ومن الأجلاّء وكلّ رواية نقلها فهي معتبرة، ويعتمد عليها إذا كانت جامعة للشرائط الأخرى وهذا لا يختصّ بروايات المعلّى بل برواية كلّ ثقة. وقد ذكرنا الوجه في وثاقته في خاتمة أصول علم الرجال


--------------------------------------------------------------------------------

المفيد من معجم رجال الحديث لمحمد الجواهري صفحة612

12500 - 12496 - 12525 - المعلى بن خنيس أبو عبد الله : من أصحاب الصادق (ع) له كتاب جليل القدر من خالصي شيعة أبي عبد الله (ع) الروايات في مدحه متظافرة وفي جملة منها صحاح انه من أهل الجنة ومنها يظهر انه كان خيرا في نفسه ورجلا صدوقا إذ كيف يكون الكذاب مستحقا للجنة ويكون موردا لعناية الصادق (ع) ومع ذلك كله لا يعتنى بتضعيف النجاشي وان كان هو خريت هذه الصناعة روى في تفسير القمي وكامل الزيارات طريق الشيخ إليه صحيح طريق الصدوق إليه ضعيف.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://minhaj.ahlamontada.com
 
على بعوضة (من كتب الشيعة)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أسماء الكتب المنسوبة كذبا لأئمة آل البيت وكبار علماء الشيعة باعتراف الشيعة
» علي أذل من الحذاء عند الشيعة
» فضل قم من كتب الشيعة
» شرب الخمر عند الشيعة !
» مسخ الحيونات عند الشيعة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منهاج السنة للرد على الشيعة :: ۞ بَيْتُ عَقَائِدِ الرَّافِضَةِ ۞-
انتقل الى: