الواقفة - حمير الشيعة
--------------------------------------------------------------------------------
اختيار معرفة الرجال للطوسي (460 هـ) الجزء2 صفحة761
www.yasoob.com/books/htm1/m020/23/no2322.html872 - محمد بن الحسن البراثي قال : حدثني أبو علي قال : حدثني محمد بن رجا الحناط عن محمد بن علي الرضا ع أنه قال : الواقفة هم حمير الشيعة ثم تلا هذه الآية ان هم الا كالانعام بل هم أضل سبيلا
--------------------------------------------------------------------------------
بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) الجزء48 صفحة267
www.yasoob.com/books/htm1/m013/13/no1327.html27 - رجال الكشي : محمد بن الحسن البراثي عن أبي علي عن الحسين بن محمد بن عمر بن يزيد عن عمه عن جده عمر بن يزيد قال : دخلت على أبي عبد الله ع فحدثني مليا في فضائل الشيعة ثم قال : إن من الشيعة بعدنا من هم شر من النصاب قلت : جعلت فداك أليس ينتحلون حبكم ويتولونكم ويتبرؤون من عدوكم ؟ قال : نعم قال : قلت : جعلت فداك بين لنا نعرفهم فلسنا منهم ؟ قال : كلا يا عمر ما أنت منهم إنما هم قوم يفتنون بزيد ويفتنون بموسى
البراثي عن أبي علي عن محمد بن إسماعيل عن موسى بن القاسم البجلي عن علي بن جعفر قال : رجل أتى أخي ع فقال له : جعلت فداك من صاحب هذا الامر ؟ فقال : أما إنهم يفتنون بعد موتي فيقولون : هو القائم وما القائم إلا بعدي بسنين
البراثي عن أبي علي عن الحسين بن محمد بن عمر بن يزيد عن عمه قال : كان بدء الواقفة أنه كان اجتمع ثلاثون ألف دينار عند الأشاعثة زكاة أموالهم وما كان يجب عليهم فيها فحملوا إلى وكيلين لموسى ع بالكوفة أحدهما حيان السراج والآخر كان معه وكان موسى ع في الحبس فاتخذوا بذلك دورا وعقدوا العقود واشتروا الغلات فلما مات موسى ع فانتهى الخبر إليهما أنكرا موته وأذاعا في الشيعة أنه لا يموت لأنه هو القائم فاعتمدت عليه طائفة من الشيعة وانتشر قولهما في الناس حتى كان عند موتهما أوصيا بدفع المال إلى ورثة موسى ع واستبان للشيعة أنهما قالا ذلك حرصا على المال .
البراثي عن أبي علي عن محمد بن رجا الحناط عن محمد بن علي الرضا ع أنه قال : الواقفة هم حمير الشيعة ثم تلا هذه الآية " إن هم إلا كالانعام بل هم أضل سبيلا
البراثي عن أبي علي قال : حكى منصور عن الصادق محمد بن علي الرضا ع : أن الزيدية والواقفية والنصاب عنده بمنزلة واحدة . البراثي عن أبي علي عن ابن يزيد عن ابن أبي عمير عمن حدثه قال : سألت محمد بن علي الرضا ع عن هذه الآية " وجوه يومئذ خاشعة عاملة ناصبة " قال : نزلت في النصاب والزيدية والواقفة من النصاب . البراثي عن أبي علي عن إبراهيم بن عقبة قال : كتبت إلى العسكري ع جعلت فداك قد عرفت هؤلاء الممطورة فأقنت عليهم في صلواتي ؟ قال : نعم اقنت عليهم في صلواتك . حمدويه عن محمد بن عيسى عن إبراهيم بن عقبة مثله
بيان : كانوا يسمونهم وأضرابهم من فرق الشيعة سوى الفرقة المحقة الكلاب الممطورة لسراية خبثهم إلى من يقرب منهم