الواقفة يدخلون جهنم
--------------------------------------------------------------------------------
اختيار معرفة الرجال للطوسي (460 هـ) الجزء2 صفحة755
www.yasoob.com/books/htm1/m020/23/no2322.html860 - حدثني محمد بن مسعود ومحمد بن الحسن البراثي قالا : حدثنا محمد بن إبراهيم بن محمد بن فارس قال : حدثني أبو جعفر أحمد بن عبدوس الخلنجي أو غيره عن علي بن عبد الله الزبيري قال كتبت إلى أبي الحسن ع أساله عن الواقفة . فكتب : الواقف عاند عن الحق ومقيم على سيئة ان مات بها كانت جهنم مأواه وبئس المصير .
--------------------------------------------------------------------------------
بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) الجزء48 صفحة263
www.yasoob.com/books/htm1/m013/13/no1327.html18 - رجال الكشي : محمد بن مسعود ومحمد بن الحسن البراثي عن محمد بن إبراهيم عن محمد بن فارس عن أحمد بن عبدوس الخلنجي أو غيره عن علي بن عبد الله الزبيري قال : كتبت إلى أبي الحسن ع أسأله عن الواقفة فكتب : الواقف حائد عن الحق ومقيم على سيئة إن مات بها كانت جهنم مأواه وبئس المصير
جعفر بن معروف عن سهل بن بحر عن الفضل بن شاذان رفعه عن الرضا ع قال : سئل عن الواقفة فقال : يعيشون حيارى ويموتون زنادقة
--------------------------------------------------------------------------------
مشرق الشمسين للبهائي العاملي (1031 هـ) صفحة273
قلت المستفاد من تصفح كتب علمائنا المؤلفة في السير والجرح والتعديل أن أصحابنا الإمامية رضي الله عنهم كان اجتنابهم عن مخالطة من كان من الشيعة على الحق أولا ثم أنكر إمامة بعض الأئمة ع في أقصى المراتب وكانوا يحترزون 'عن مجالستهم والتكلم معهم فضلا عن أخذ الحديث عنهم بل كان تظاهرهم لهم بالعداوة أشد من تظاهرهم بها للعامة فإنهم كانوا يلاقون العامة ويجالسونهم وينقلون عنهم ويظهرون لهم أنهم منهم خوفا من شوكتهم لأن حكام الضلال منهم وأما هؤلاء المخذولون فلم يكن لأصحابنا الإمامية ضرورة داعية إلى أن يسلكوا معهم على ذلك المنوال وسيما الواقفية فإن الإمامية كانوا في غاية الاجتناب لهم والتباعد منهم حتى أنهم كانوا يسمونهم بالممطورة أي الكلاب التي أصابها المطر وأئمتنا ع لم يزالوا ينهون شيعتهم عن مخالطتهم ومجالستهم ويأمرونهم بالدعاء عليهم في الصلاة ويقولون أنهم كفار مشركون زنادقة وأنهم شر من النواصب وإن من خالطهم وجالسهم فهو منهم
--------------------------------------------------------------------------------
طرائف المقال لعلي البروجردي (1313 هـ) الجزء2 صفحة343
www.yasoob.com/books/htm1/m020/23/no2351.htmlحدثني محمد بن مسعود ومحمد بن الحسن البراثي قالا : حدثنا محمد بن إبراهيم بن محمد بن فارس قال : حدثني أبو جعفر أحمد بن عبدوس الخليجي أو غيره عن علي بن عبد الله الزبيري قال : كتبت إلى أبي الحسن ع أسأله عن الواقفة فكتب : الواقفة عاند عن الحق ومقيم على سيئة ان مات بها كانت جهنم مأواه وبئس المصير
--------------------------------------------------------------------------------
وسائل الشيعة (آل البيت) للحر العاملي (1104 هـ) الجزء30 صفحة203
www.yasoob.com/books/htm1/m012/10/no1068.htmlوقال الشيخ بهاء الدين في (مشرق الشمسين) المستفاد من تصفح كتب علمائنا المؤلفة في السير والجرح والتعديل - أن أصحابنا الإمامية كان اجتنابهم - لمن كان من الشيعة على الحق أولا ثم أنكر إمامة بعض الأئمة ع - في أقصى المراتب بل كانوا يحترزون عن مجالستهم والتكلم معهم فضلا عن أخذ الحديث عنهم . بل كان تظاهرهم بالعداوة لهم أشد من تظاهرهم بها للعامة فإنهم كانوا يتاقون العامة ويجالسونهم وينقلون عنهم ويظهرون لهم أنهم منهم خوفا من شوكتهم لأن حكام الضلال منهم . وأما هؤلاء المخذولون : فلم يكن لأصحابنا الإمامية ضرورة داعية إلى أن يسلكوا معهم على ذلك المنوال وخصوصا : الواقفة فإن الإمامية كانوا في غاية الاجتناب لهم والتباعد عنهم حتى أنهم كانوا يسمونهم (الممطورة) أي الكلاب التي أصابها المطر . وأئمتنا ع كانوا ينهون شيعتهم عن مجالستهم ومخالطتهم ويأمرونهم بالدعاء عليهم في الصلاة ويقولون : إنهم كفار مشركون زنادقة وأنهم شر من النواصب وأن من خالطهم فهو منهم
--------------------------------------------------------------------------------
الحدائق الناضرة للمحقق البحراني (1186 هـ) الجزء5 صفحة190
www.yasoob.com/books/htm1/m001/02/no0227.htmlوهي كما ترى ظاهرة في المراد عارية عن وصمة الإيراد ولهذا نقل شيخنا البهائي في مشرق الشمسين أن متقدمي أصحابنا كانوا يسمون تلك الفرق بالكلاب الممطورة أي الكلاب التي أصابها المطر مبالغة في نجاستهم والبعد عنهم والله العالم