منهاج السنة للرد على الشيعة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


الأربعاء مايو 08, 2024 8:12 am
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الزهراء كرهت ابنها الحسين

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
منهاج السنة
لا اله الا الله محمد رسول الله
لا اله الا الله محمد رسول الله
منهاج السنة


الزهراء كرهت ابنها الحسين Vitiligo-ae30eb86b8الزهراء كرهت ابنها الحسين Iraqiaabc6667cb59
عدد المساهمات : 897
تاريخ التسجيل : 27/10/2012

الزهراء كرهت ابنها الحسين Empty
مُساهمةموضوع: الزهراء كرهت ابنها الحسين   الزهراء كرهت ابنها الحسين Icon_minitimeالأحد نوفمبر 18, 2012 7:02 pm








3 - محمد
بن يحيى، عن أحمد بن محمد، عن الوشاء، والحسين بن محمد، عن معلى بن محمد،
عن الوشاء، عن أحمد بن عائذ، عن أبي خديجة، عن أبي عبدالله عليه السلام
قال: لما حملت فاطمة عليها السلام بالحسين جاء جبرئيل إلى رسول الله صلى
الله عليه وآله، فقال: إن فاطمة عليها السلام ستلد غلاما تقتله أمتك من
بعدك، فلما حملت فاطمة بالحسين عليه السلام كرهت حمله وحين وضعته كرهت وضعه، ثم قال أبوعبدالله عليه السلام: لم تر في الدنيا ام تلد غلاما تكرهه ولكنها كرهته لما علمت أنه سيقتل، قال: وفيه نزلت هذه الآية " ووصينا الانسان بوالديه حسنا حملته امه كرها ووضعته كرها وحمله وفصاله ثلاثون شهرا(1) ".

الاصول من الكافي — الجزء الاول
تأليف: ثقة الاسلام ابي جعفر محمد بن يعقوب بن اسحاق الكليني الرازي رحمه الله
[كتاب الحجة]
باب مولد الحسين بن على عليهما السلام
[464][466]

4 - محمد بن يحيى، عن علي بن إسماعيل، عن محمد بن عمر
والزيات، عن رجل من أصحابنا، عن أبي عبدالله عليه السلام قال: إن جبرئيل
عليه السلام نزل على محمد صلى الله عليه وآله فقال له: يا محمد إن الله
يبشرك بمولود يولد من فاطمة، تقتله امتك من بعدك، فقال: يا جبرئيل وعلى ربي السلام لا حاجة لي في مولود يولد من فاطمة، تقتله امتي من بعدي، فعرج ثم هبط عليه السلام فقال له مثل ذلك، فقال: يا جبرئيل وعلى ربي السلام لا حاجة لي في مولود تقتله امتي من بعدي، فعرج جبرئيل عليه السلام إلى السماء ثم هبط فقال: يا محمد إن ربك يقرئك السلام ويبشرك بأنه جاعل في ذريته الامامة والولاية والوصية، فقال: قد رضيت ثم أرسل إلى فاطمة أن الله يبشرني بمولود يولد لك، تقتله أمتي من بعدي فارسلت إليه لا حاجة لي في مولود [مني]، تقتله امتك من بعدك، فأرسل إليها أن الله قد جعل في ذريته الامامة والولاية والوصية فارسلت إليه إن قد رضيت، ف‍ " حملته كرها ووضعته كرها وحمله
وفصاله ثلاثون شهرا حتى إذا بلغ أشده وبلغ أربعين سنة قال رب أوزعني أن
أشكر نعمتك التي أنعمت علي وعلى والدي وأن أعمل صالحا ترضاه وأصلح لي في
ذريتى " فلولا أنه قال: أصلح لي في ذريتي لكانت ذريته كلهم أئمة.ولم
يرضع الحسين من فاطمة عليها السلام ولا من انثى، كان يؤتى به النبي فيضع
إبهامه في فيه فيمص منها ما يكفيها اليومين والثلاث، فنبت لحم الحسين عليه
السلام من لحم رسول الله ودمه
(1) ولم يولد لستة أشهر إلا عيسى ابن مريم عليه السلام والحسين بن علي عليهما السلام.

(1) لسيدنا العلامة الحجة السيد
شرف الدين الجبل عاملى اعلى الله مقامه الشريف في هذا الخبر وامثاله نظر
راجع اجوبة موسى جار الله ففيه فوائد جمة.

الاصول من الكافي — الجزء الاول
تأليف: ثقة الاسلام ابي جعفر محمد بن يعقوب بن اسحاق الكليني الرازي رحمه الله
[كتاب الحجة]
باب مولد الحسين بن على عليهما السلام
[464][466]


في الكافي عن
الصادق عليه السلام قال لما حملت فاطمة عليهما السلام جاء جبرئيل عليه
السلام إلى رسول الله صلى الله عليه وآله فقال إن فاطمة عليهما السلام ستلد
غلاما تقتله امتك من بعدك فلما حملت فاطمة بالحسين عليهما السلام كرهت
حمله وحين وضعته كرهت وضعه ثم قال لم تر في الدنيا ام تلد غلاما تكرهه
ولكنها كرهته
لما علمت أنه سيقتل قال وفيه نزلت هذه الاية
وفي رواية اخرى ثم هبط جبرئيل فقال يا محمد إن ربك يقرؤك السلام ويبشرك
بأنه جاعل في ذريته الامامة والولاية والوصية فقال إني رضيت ثم بشر فاطمة
بذلك فرضيت قال فلولا أنه قال اصلح لى في ذريتي لكانت ذريته كلهم أئمة قال
ولم يرضع الحسين عليه السلام من فاطمة ولا من انثى وكان يؤتى به النبي صلى
الله عليه وآله فيضع ابهامه في فيه فيمص منها ما يكفيه اليومين والثلاثه
فنبت لحم الحسين عليه السلام من لحم رسول الله صلى الله عليه وآله ودمه ولم
يولد لستة أشهر إلا عيسى بن مريم عليهما السلام والحسين عليه السلام .

وفي العلل عنه عليه السلام ما يقرب منها وزاد القمي ونقص .
كتاب تفسير الصافي ص11 ـ 19


16 مل أبي ، عن سعد ، عن ابن عيسى ، عن الوشاء ، عن
أحمد بن عائذ عن سالم بن مكرم ، عن أبي عبدالله عليه السلام قال : لما حملت
فاطمة بالحسين عليه السلام جاء جبرئيل إلى رسول الله فقال : إن فاطمة ستلد
ولدا تقتله امتك من بعدك ، فلما
حملت فاطمة الحسين كرهت حمله وحين وضعته كرهت وضعه ثم قال أبوعبدالله عله
السلام : هل رأيتم في الدنيا اما تلد غلاما فتكرهه ولكنها كرهته
لانها علمت أنه سيقتل قال : وفيه نزلت هذه الآية " ووصينا الانسان بوالديه حسنا حملته امه كرها و وضعته كرها وحمله وفصاله ثلاثون شهرا " ( 1 ) .


بيان : قوله عليه السلام " لما حلمت " لعل المعنى قرب
حملها أو المراد بقوله " جاء جبرئيل " مجيئه قبل ذلك أو بقوله حملت ثانيا
شعرت به ولعله على هذا التأويل الباء في قوله بوالديه للسببية ، وحسنا
مفعول وصينا وفي بعض القراءات حسنا بالتحريك فهو صفة لمصدر محذوف أي إيصاء
حسنا ، فعلى هذا يحتمل أن يكون المراد بقوله " وصينا " جعلناه وصيا قال في
مجمع البيان : قرأ أهل الكوفة إحسانا والباقون حسنا وروى عن علي عليه
السلام وأبي عبدالرحمان السلمي حسنا بفتح الحاء والسين انتهى .

والوالدان رسول الله وأمير المؤمنين كما في سائر الاخبار ويحتمل الظاهر أيضا .
232 ) ( 1 ) الاحقاف : 15 والحديث في كامل الزيارات ص 55 و 56 .
بحار الانوار : 44
باب 30 : اخبار الله تعالى أنبياءه ونبينا صلى الله عليه وآله بشهادته
[231][240]

17 مل : محمد بن جعفر الرزاز ، عن ابن أبي الخطاب ، عن
محمد بن عمرو ابن سعيد ، عن رجل من أصحابنا ، عن أبي عبدالله عليه السلام
أن جبرئيل نزل على محمد صلى الله عليه وآله فقال : يا
محمد إن الله يقرأ عليك السلام ، ويبشرك بمولود يولد من فاطمة عليها
السلام تقتله امتك من بعدك ، فقال : يا جبرئيل وعلى ربي السلام لا حاجة لي في مولود يولد من فاطمة تقتله امتي من بعدي
،
قال : فعرج جبرئيل ثم هبط فقال له مثل ذلك فقال : يا جبرئيل وعلى ربي
السلام لا حاجة لي في مولود تقتله امتي من بعدي فعرج جبرئيل إلى السماء ثم
هبط فقال له : يا محمد إن ربك يقرئك السلام ويبشرك أنه جاعل في ذريته
الامامة والولاية والوصية فقال : قد رضيت .

ثم أرسل إلى فاطمة : أن الله يبشرني بمولود يولد منك تقتله امتي من بعدي فأرسلت إليه : أن لا حاجة لي في مولود يولد مني تقتله امتك من بعدك فأرسل إليها أن الله جاعل في ذريته الامامة والولاية والوصية فأرسلت إليه أني قد رضيت " فحملته كرها ووضعته كرها وحمله وفصاله
ثلاثون شهرا حتى إذا بلغ أشده وبلغ أربعين سنة قال رب أو زعني أن أشكر
نعمتك التي أنعمت علي وعلى والدي وأن أعمل صالحا ترضاه وأصلح لي في ذريتي "
( 1 ) فلو أنه قال : أصلح لي ذريتي لكانت ذريته كلهم أئمة .

ولم يرضع الحسين
عليه السلام من فاطمة ولا من انثى ولكنه كان يؤتى به النبي فيضع إبهامه في
فيه فيمص منها ما يكفيه اليومين والثلاثة ، فينبت لحم الحسين من لحم رسول
الله ، ودمه ، ولم يولد مولود لستة أشهر إلا عيسى بن مريم والحسين ابن علي
عليهم السلام
.

مل : أبي ، عن سعد ، عن علي بن إسماعيل بن عيسى ، عن محمد بن عمرو بن سعيد بإسناده مثله .
بحار الانوار : 44
باب 30 : اخبار الله تعالى أنبياءه ونبينا صلى الله عليه وآله بشهادته
[231][240]

18 مل : أبي ، عن سعد ، عن محمد بن حماد ، عن أخيه أحمد
، عن محمد بن عبدالله ، عن أبيه قال : سمعت أبا عبدالله عليه السلام يقول :
أتى جبرئيل رسول الله فقال له : السلام عليك يا محمد ألا أبشرك بغلام تقتله امتك من بعدك ؟ فقال : لا حاجة لي فيه [ قال : فانقض إلى السماء ثم عاد إليه الثانية فقال مثل ذلك فقال : لا حاجة لي فيه
فانعرج إلى السماء ثم انقض عليه الثالثة فقال له مثل ذلك فقال : لا حاجة
لي فيه ] ( 2 ) فقال : إن ربك جاعل الوصية في عقبه فقال : نعم .

ثم قام رسول الله فدخل على فاطمة فقال لها : إن جبرئيل أتاني فبشرني بغلام تقتله امتي من بعدي فقالت : لا حاجة لي فيه ، فقال لها : إن ربي جاعل الوصية في عقبه فقالت : نعم ، إذن .
قال : فأنزل الله
تبارك وتعالى عند ذلك هذه الآية فيه " حملته امه كرها ووضعته كرها " لموضع
إعلام جبرئيل إياها بقتله ، فحملته كرها بأنه مقتول ، و وضعته كرها لانه
مقتول

بحار الانوار : 44
باب 30 : اخبار الله تعالى أنبياءه ونبينا صلى الله عليه وآله بشهادته
[231][240]



33 - عبدالله بن جعفر، عن علي بن إسماعيل، عن محمد بن
إسماعيل عن سعدان، عن بعض رجاله: عن أبي عبدالله عليه السلام، قال: لما
علقت فاطمة عليها السلام، قال لها رسول الله صلى الله عليه وآله: يا فاطمة،
إن الله عزوجل قد وهب لك غلاما اسمه الحسين، تقتله أمتي.

قالت: فلا حاجة لي فيه.
قال: إن الله عزوجل قد وعدني فيه أن يجعل الائمة عليهم السلام من ولده.
قالت: قد رضيت يا رسول الله (17).
17 - رواه في العلل (1 / 205) عن
أبيه (المؤلف) عن الحميري، مثله، الا انه لم يذكر في السند: محمد بن
اسماعيل، وعنه في البحار (25 / 260).

وروى في الاكمال (ج 2 ص 416) عن
ابن المتوكل، عن الحميري، عن ابن عيسى عن ابن محبوب، عن ابن رئاب، قال: قال
أبو عبدالله عليه السلام، وأورد مثله، ونقله في البحار (44/221).

وفي الاثبات (ج 2 ص 140) عن الاكمال و (ص 477) عن العلل.
الامامة والتبصرة من الحيرة
للفقيه المحدث أبي الحسن علي بن الحسين بن بابويه القمي
والد الشيخ الصدوق (ره) المتوفى في سنة تناثر النجوم 329 ه‍ ق
5 - باب أن الامامة لا تصلح إلا في ولد الحسين من دون ولد الحسن عليهما وعلى أبيهما السلام
[48][54]

37 - حمزة بن القاسم، قال: حدثنا بكر بن عبدالله بن
حبيب، قال: حدثنا تميم بن بهلول قال: حدثنا علي بن حسان الواسطي، عن
عبدالرحمان بن كثير الهاشمي، قال: قلت لابي عبدالله عليه السلام: جعلت
فداك، من أين جاء لولد الحسين عليه السلام الفضل على ولد الحسن عليه
السلام، وهما يجريان في شرع واحد؟ فقال: لا أراكم تأخذون به، ان جبرئيل
عليه السلام نزل على محمد صلى الله عليه وآله - وما ولد الحسين عليه السلام
بعد فقال: يولد لك غلام تقتله أمتك من بعدك ! فقال: يا جبرئيل، لا حاجة لي فيه.

فخاطبه ثلاثا، ثم دعا عليا عليه السلام، فقال له: ان جبرئيل عليه السلام يخبرني عن الله تعالى أنه يولد لك غلام تقتله أمتك من بعدك، (فقلت: لا حاجة لي فيه) فقال علي عليه السلام: لا حاجة لي فيه يا رسول الله، فخاطب عليا ثلاثا، ثم قال: إنه يكون فيه وفي ولده الامامة (26) والوراثة والخزانة.
فأرسل إلى فاطمة عليها السلام: ان الله يبشرك بغلام تقتله أمتي من بعدي ! قالت فاطمة عليها السلام: لا حاجة لي فيه.
فخاطبها فيه ثلاثا، ثم أرسل اليها: لابد من أن يكون، ويكون فيه الامامة (27) والوراثة والخزانة.فقالت له: رضيت عن الله.
فعلقت وحملت بالحسين عليه السلام، فحملته ستة أشهر، ثم
وضعته، ولم يعش مولود - قط - لستة أشهر غير الحسين عليه السلام، وعيسى بن
مريم، فكفلته أم سلمة.

وكان رسول الله صلى الله عليه
وآله يأتيه في كل يوم فيضع لسانه في فم الحسين، فيمصه حتى يروى، فأنبت الله
لحمه من لحم رسول الله صلى الله عليه وآله، ولم يرضع من فاطمة عليها
السلام ولا من غيرها لبنا قط.

فأنزل الله تعالى فيه: " وحمله
وفصاله ثلاثون شهرا حتى إذا بلغ أشده وبلغ أربعين سنة قال رب أوزعني أن
أشكر نعمتك التي أنعمت علي وعلى والدي، وأن أعمل صالحا ترضاه وأصلح في
ذريتي".(28)فلو قال: " أصلح لي ذريتي " (29) لكانوا كلهم أئمة، ولكن خص
هكذا (30).

30 - رواه الصدوق في العلل (ج 1 ص 205) عن أحمد بن الحسن، عن أحمد بن يحيى عن بكر بن عبدالله بن حبيب بسنده، مثله.
ونقله في البرهان (4 / 173).
ونقله في البحار (14 / 207) و
(25 / 254) و (43 / 245) والملاحظ أن البحار أثبت اسم الرواي عن الامام
بعنوان: عبدالرحمان بن المثنى الهاشمي، في الموارد الثلاثة.

الامامة والتبصرة من الحيرة
للفقيه المحدث أبي الحسن علي بن الحسين بن بابويه القمي
والد الشيخ الصدوق (ره) المتوفى في سنة تناثر النجوم 329 ه‍ ق
5 - باب أن الامامة لا تصلح إلا في ولد الحسين من دون ولد الحسن عليهما وعلى أبيهما السلام
[48][54]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://minhaj.ahlamontada.com
 
الزهراء كرهت ابنها الحسين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منهاج السنة للرد على الشيعة :: ۞ بَيْتُ عَقَائِدِ الرَّافِضَةِ ۞-
انتقل الى: