منهاج السنة لا اله الا الله محمد رسول الله
عدد المساهمات : 897 تاريخ التسجيل : 27/10/2012
| موضوع: الواقفة كفار مشركون زنادقة الأحد أكتوبر 28, 2012 5:33 am | |
| 862 - وجدت بخط جبريل بن أحمد في كتابه حدثني سهل بن زياد الادمي قال : حدثني محمد بن أحمد بن الربيع الأقرع قال : حدثني جعفر بن بكير قال : حدثني يونس بن يعقوب قال قلت لأبي الحسن الرضا ع : أعطى هؤلاء الذين يزعمون أن أباك حي من الزكاة شيئا؟ قال : لا تعطهم فإنهم كفار مشركون زنادقة
مشرق الشمسين للبهائي العاملي (1031 هـ) صفحة273
قلت المستفاد من تصفح كتب علمائنا المؤلفة في السير والجرح والتعديل أن أصحابنا الإمامية كان اجتنابهم عن مخالطة من كان من الشيعة على الحق أولا ثم أنكر إمامة بعض الأئمة ع في أقصى المراتب وكانوا يحترزون عن مجالستهم والتكلم معهم فضلا عن أخذ الحديث عنهم بل كان تظاهرهم لهم بالعداوة أشد من تظاهرهم بها للعامة فإنهم كانوا يلاقون العامة ويجالسونهم وينقلون عنهم ويظهرون لهم أنهم منهم خوفا من شوكتهم لأن حكام الضلال منهم وأما هؤلاء المخذولون فلم يكن لأصحابنا الإمامية ضرورة داعية إلى أن يسلكوا معهم على ذلك المنوال وسيما الواقفية فإن الإمامية كانوا في غاية الاجتناب لهم والتباعد منهم حتى أنهم كانوا يسمونهم بالممطورة أي الكلاب التي أصابها المطر وأئمتنا ع لم يزالوا ينهون شيعتهم عن مخالطتهم ومجالستهم ويأمرونهم بالدعاء عليهم في الصلاة ويقولون أنهم كفار مشركون زنادقة وأنهم شر من النواصب وإن من خالطهم وجالسهم فهو منهم[11902] 4 - وقال : وجدت بخط جبرئيل بن أحمد في كتابه : عن سهل بن زياد عن أحمد بن محمد بن الربيع الأقرع عن جعفر بن بكير عن يونس بن يعقوب قال : قلت لأبي الحسن الرضا (ع) : أعطي هؤلاء الذين يزعمون أن أباك حي من الزكاة شيئا ؟ قال : لا تعطهم فإنهم كفار مشركون زنادقة وقال الشيخ بهاء الدين في (مشرق الشمسين) المستفاد من تصفح كتب علمائنا المؤلفة في السير والجرح والتعديل - أن أصحابنا الإمامية كان اجتنابهم - لمن كان من الشيعة على الحق أولا ثم أنكر إمامة بعض الأئمة ع - في أقصى المراتب بل كانوا يحترزون عن مجالستهم والتكلم معهم فضلا عن أخذ الحديث عنهم . بل كان تظاهرهم بالعداوة لهم أشد من تظاهرهم بها للعامة فإنهم كانوا يتاقون العامة ويجالسونهم وينقلون عنهم ويظهرون لهم أنهم منهم خوفا من شوكتهم لأن حكام الضلال منهم . وأما هؤلاء المخذولون : فلم يكن لأصحابنا الإمامية ضرورة داعية إلى أن يسلكوا معهم على ذلك المنوال وخصوصا : الواقفة فإن الإمامية كانوا في غاية الاجتناب لهم والتباعد عنهم حتى أنهم كانوا يسمونهم (الممطورة) أي الكلاب التي أصابها المطر . وأئمتنا ع كانوا ينهون شيعتهم عن مجالستهم ومخالطتهم ويأمرونهم بالدعاء عليهم في الصلاة ويقولون : إنهم كفار مشركون زنادقة وأنهم شر من النواصب وأن من خالطهم فهو منهم19 - رجال الكشي : وجدت بخط جبرئيل بن أحمد في كتابه حدثني سهل بن زياد الآدمي عن محمد بن أحمد بن الربيع الأقرع عن جعفر بن بكر عن يوسف ابن يعقوب قال : قلت لأبي الحسن الرضا ع أعطي هؤلاء الذين يزعمون أن أباك حي من الزكاة شيئا ؟ قال : لا تعطهم فإنهم كفار مشركون زنادقة43 - رجال الكشي : وجدت بخط جبرئيل بن أحمد في كتابه عن سهل عن محمد بن أحمد بن الربيع الأقرع عن جعفر بن بكر عن يوسف بن يعقوب قال : قلت لأبي الحسن الرضا ع : أعطي هؤلاء الذين يزعمون أن أباك حي من الزكاة شيئا ؟ قال : لا تعطهم فإنهم كفار مشركون زنادقة | |
|