منهاج السنة للرد على الشيعة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


الجمعة مايو 17, 2024 10:09 am
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 نبذه مختصرة عن عيد الغدير

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
منهاج السنة
لا اله الا الله محمد رسول الله
لا اله الا الله محمد رسول الله
منهاج السنة


نبذه مختصرة عن عيد الغدير  Vitiligo-ae30eb86b8نبذه مختصرة عن عيد الغدير  Iraqiaabc6667cb59
عدد المساهمات : 897
تاريخ التسجيل : 27/10/2012

نبذه مختصرة عن عيد الغدير  Empty
مُساهمةموضوع: نبذه مختصرة عن عيد الغدير    نبذه مختصرة عن عيد الغدير  Icon_minitimeالإثنين نوفمبر 12, 2012 5:50 am


بحث أختكم في
الله محبة عائشة وفاطمة






حقيقة العيد – كيفية التهنئة به – أعمال يوم الغدير – صلاة العيد – دعاء الندبة – فضل عيد الغدير – تخصيص زيارة القبور والتوسل بها في هذا العيد







ماحقيقة عيد الغدير والذى يصادف 18ذى الحجة بعد حجة الوداع ؟







قد زعم بعض أهل الأهواء أن النبي صلى الله عليه وسلم نص فيه على ولاية علي رضي الله عنه




لما مر به في الثامن عشر من ذي الحجة في رجوعه من حجة الوداع،




وبتلك المزاعم والافتراءات اتخذوا ذلك اليوم عيداً يحتفلون به، وهي مزاعم لا أصل لها، وما أنزل الله بها من سلطان،




ثم إن المسلمين ليس لهم من الأعياد، إلا عيد الفطر والأضحى، أو يوم الجمعة.




أما غير ذلك فهو من البدع التي لم تعرف في زمن الرسول صلى الله عليه وسلم ولا الصحابة ولا التابعين ومن تبعهم بإحسان .




وبهذا نعلم أن اتخاذ يوم 18من ذي الحجة عيداً بدعة لا أصل لها، وأن المناسبة التي يحتفل فيه من أجلها كذب وبهتان.





كيفية التهنئة في عيد الغدير :






ا
لْحَمْدُ للهِ الّذى جَعَلَنا مِنَ الْمُتَمَسِّكينَ بِوِلايَةِ اَميرِ الْمُؤْمِنينَ وَالاَئِمَّةِ عَلَيْهِمُ السَّلامُ





1- الصيـام ويعــدل
مائة حجـة و مائة عمرة مقبولات مبرورات






2
-التطيب
و تحسين الثياب و الغسل بنية رجاء المطلوبية ولايجزي الوضوء






3-أفطــار
المؤمنيـــن






4-صلاة ركعتـان
يقــرأ في كل ركعــة ســورة الحـمد و عشرا قل هو الله و عشرااا اية
الكرسي و






عشرااا انــا أنزلنــــاه






5- دعــــاء
الندبــــــــــــة




يُستحب
الإبتهال إلى الله عزَّ و جلَّ بدعاء الندبة في الأعياد الأربعة ، و هي : عيد الفطر
، و عيد الأضحى ، و عيد الغدير ، و يوم الجمعة .
قَالَ
السَّيِّدُ بن طاووس
( رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ) : ذَكَرَ بَعْضُ
أَصْحَابِنَا ، قَالَ : قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ أَبِي قُرَّةَ ،
نَقَلْتُ مِنْ كِتَابِ مُحَمَّدِ بْنِ الْحُسَيْنِ بْنِ سُفْيَانَ الْبَزَوْفَرِيِّ
( رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ )



دُعَاءَ النُّدْبَةِ ، وَ ذَكَرَ أَنَّهُ
الدُّعَاءُ لِصَاحِبِ الزَّمَانِ صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِ ، وَ يُسْتَحَبُّ أَنْ
يُدْعَى بِهِ فِي الْأَعْيَادِ الْأَرْبَعَةِ


وللاستــماع له




https://www.youtube.com/watch?v=N9z8Iq6itc4&feature=related

:

6- : زيارة قبــور
امير المرمنيـن عليه السلام وأل بيتـــه



7- الصدقـــات و
صلــة الارحـــــــام




كيفية الصلاة في عيد الغدير

وهي ركعتان يقرأ في كلّ ركعة
سورة الحمد وعشر مرّات
(قُلْ هُوَ اللهُ أَحَد ) ،
وعشر مرّات آية الكرسي ، وعشر مرّات
(إِنّا أَنْزَلْناه ) ،
ففي خبر علي بن الحسين العبدي (1) عن الصادق (عليه السلام) : «مَن صلّى فيه ـ أي في
يوم الغدير ـ ركعتين ، يغتسِل عند زوال الشّمس من قبل أن تزول مقدار نصف ساعة يسأل
الله عزّ وجلّ ، يقرأ في كلّ ركعة سورة الحمد مرّة وعشر مرّات
(قُلْ
هُوَ اللهُ أَحَد
) ، وعشر مرّات آية الكرسي ، وعشر مرّات
(إِنّا أَنْزَلْناه ) عدلت عند الله عزّ وجلّ
مائة ألف حجّة ومائة ألف عمرة ، وما سأل الله عزّ وجلّ حاجة من حوائج الدُّنيا
وحوائج
الآخرة إلاّ قضيت له كائنة ما كانت الحاجة . وإن
فاتتك الركعتان قضيتها بعد ذلك» . وذكر بعض العلماء (1) أ نّه يخرج إلى خارج المصر ،
وأ نّه يأتي بها جماعة ، وأ نّه يخطب الإمام خطبة مقصورة على حمد الله والثناء
والصلاة على محمّد وآله والتنبيه على عظم حرمة هذا اليوم . لكن لا دليل على ما ذكره
وقد مرّ الاشكال في إتيانها جماعة في باب صلاة الجماعة (2)



ــــــــــــــــــــــــــــ

(1)
الوسائل 8 : 89 / أبواب بقية الصلوات المندوبة ب 3 ح 1 ، 2 ، التهذيب 3 : 143 /
317 .



(2)
مصباح المتهجد : 737 .



(3) رواه
الشـيخ في التهـذيب ، وروى نحوه في المصـباح عن أبي هارون العـبدي(1)




من العلماء الذين
قالو بمشروعية صلاة الغديـــر





والسيد محمد العاملي في مدارك الأحكام
ج 4 ص 316



ج3ص31
الأردبيلي في مجمع الفائدة



والنوري في خاتمة مستدرك الوسائل
ج 3 ص 127



ما جاء في فضل عيد الغدير





يوم عظيم الشأن فيه وقع الفرج ، ورفعت الدرج ، ووضحت الحجج ، وهو يوم الايضاح




والافصاح عن المقام الصراح ، ويوم كمال الدين ، ويوم العهد المعهود ، ويوم الشاهد والمشهود ،




ويوم تبيان العقود عن النفاق والجحود ، ويوم البيان عن حقائق الإيمان ، ويوم دحر الشيطان ،




ويوم البرهان . هذا يوم الفصل الذي كنتم به توعدون ، هذا يوم الملأ الأعلى الذي انتم عنه معرضون ،




هذا يوم الإرشاد ، ويوم محنة العباد ويوم الدليل على الرواد ، هذا يوم ابداء خفايا الصدور ، ومضمرات الأمور ،




هذا يوم النصوص على أهل المخصوص




الى ان يصل الى قول




هذا يوم شيث ، هذا يوم ادريس ، هذا يوم اظهار يوشع ، هذا يوم شمعون ،




هذا يوم الأمن المأمون ، هذا يوم اظهار المصون من المكنون ، هذا يوم ابداء السرائر





ايضا فضل عيد الغدير عند الشيعة الروافض :





رواه عن الرضا عليه السلام قال : إذا كان يوم
القيامة زفت اربعة ايام الى الله كما تزف العروس الى خدرها ،


قيل : ما هذه الايام ؟ قال : يوم الاضحى
ويوم الفطر ويوم الجمعة ويوم الغدير ، وان يوم الغدير بين الأضحى


والفطر والجمعة كالقمر بين الكواكب ،


وهو اليوم الذى
نجا فيه ابراهيم الخليل من النار ، فصامه شكرا لله ، وهو
اليوم
الذى اكمل الله به الدين في اقامة النبي عليه السلام عليا أمير
المؤمنين علما وابان فضيلته ووصايته ، فصام ذلك اليوم ، وانه اليوم الكمال ويوم
مرغمة الشيطان ،





ويوم تقبل اعمال الشيعة ومحبى آل محمد ،
وهو اليوم الذى يعمد الله

فيه الى ما عمله المخالفون فيجعله هباء منثورا .




- إقبال
الأعمال - السيد ابن طاووس الحسني ج 2 ص 260 : -



و


وهو اليوم الذى يأمر جبرئيل عليه
السلام ان ينصب كرسى كرامة الله بازاء بيت المعمور ويصعده جبرئيل عليه السلام
وتجتمع إليه الملائكة من جميع السماوات ويثنون على محمد ويستغفرون لشيعة أمير
المؤمنين والائمة عليه السلام ومحبيهم من ولد آدم عليه السلام ،


وهو اليوم الذى يأمر الله فيه
الكرام الكاتبين أن يرفعوا القلم عن محبى أهل البيت وشيعتهم ثلاثة ايام من يوم
الغدير ، ولا يكتبون عليهم شيئا من خطاياهم كرامة لمحمد وعلى والائمة .

وهو اليوم الذى جعله الله لمحمد
وآله وذوى رحمه ،

وهو اليوم الذى يزيد الله في حال من
عبد فيه ووسع على عياله ونفسه واخوانه ويعتقه الله من النار ،

وهو اليوم الذى يجعل الله فيه سعى
الشيعة مشكورا وذنبهم مغفورا وعملهم مقبولا . وهو يوم
تنفيس الكرب

ويوم تحطيط الوزر
ويوم الحباء والعطية ويوم
نشر العلم ويوم البشارة والعيد الأكبر ،

ويوم يستجاب فيه الدعاء ،
ويوم الموقف العظيم ، ويوم
لبس الثياب ونزع السواد ، ويوم الشرط المشروط

ويوم نفى الهموم
ويوم الصفح عن مذنبي شيعة أميرا لمؤمنين .
وهو يوم السبقة ، ويوم
اكثار الصلاة على محمد وآل محمد ،

ويوم الرضا ،
ويوم
عيد اهل بيت محمد ، ويوم قبول الاعمال ،
ويوم طلب الزيادة ويوم
استراحة المؤمنين ويوم المتاجرة ،

ويوم التودد ،
ويوم الوصول الى رحمة الله ،
ويوم
التزكية ، ويوم ترك الكبائر والذنوب
ويوم العبادة ويوم
تفطير الصائمين ،

فمن فطر فيه صائما مؤمنا كان كمن اطعم فئاما وفئاما - الى ان عد
عشرا ، ثم قال : أو تدرى ما الفيام ؟ قال : لا ، قال : مائة ألف .

وهو يوم التهنئة ، يعنى بعضكم بعضا
، فإذا لقى المؤمن أخاه يقول : الحمدلله الذى جعلنا من المتمسكين بولاية أمير
المؤمنين والائمة عليهم السلام ،

وهو يوم التبسم في وجوه الناس من
اهل الايمان ، فمن تبسم في وجه أخيه يوم الغدير نظر الله إليه يوم القيامة بالرحمة
وقضى له الف حاجة ، وبنى له قطرا في الجنة من درة بيضاء ، ونضر وجهه .





- إقبال الأعمال - السيد ابن طاووس الحسني
ج 2 ص 262


المصدر : http://www.alseraj.net/maktaba/kotob/rejal/iqbalalamal/3ebadat/eqbal_al-a3mal/thi_al-huja/pa35.html


الصيـام من افضل الاعمال في يوم الغدير


ما رواه على بن الحسن بن فضال في كتاب الصيام ،
بإسناده إلى الحسن بن راشد قال : سألت ابا عبد الله عليه السلام هل للمسلمين عيد
سوى الفطر والأضحى ؟ فقال : نعم أعظمها وأشرفهما ، قال : قلت : أي يوم هو ؟ قال :
يوم نصب رسول الله صلى الله عليه وآله أمير المؤمنين للناس فدعاهم إلى ولايته ، قال
: قلت : في أي يوم ذلك ؟ قال : يوم ثمانية عشر من ذي الحجة . قال : قلت : فما ينبغي
فيه وما يستجيب فيه ؟ قال : الصيام والتقرب إلى الله
عز وجل فيه بأعمال الخير ، قال : قلت : فمالن صامه ؟ قال :
يحسب له بصيام ستين شهرا
. (2)



(2)

رواه مع اختلاف الكليني في الكافي 4 : 148 ، والصدوق
في الفقيه 2 : 90 ، ثواب الأ
عمال
: 99 ، والشيخ في التهذيب 4 : 305 ،
مصباح المتهجد : 680 ، عنهم
الوسائل
10 : 441 ، رواه في العدد القوية :
168 ، عنه البحار 98 : 322 . ( * )




ما رواه الشيوخ المعظمون أبو جعفر محمد بن بابويه والمفيد محمد بن
محمد بن النعمان وأبو جعفر محمد بن الحسن الطوسي ، بإسنادهم جميعا عن الصادق عليه
السلام ان العمل في يوم الغدير ثامن عشر ذي الحجة يعدل العمل
في ثمانين شهرا (1)
.

وفى حديث آخر بإسنادهم آخر جميعا عن أبى عبد الله عليه السلام قال
: صوم يوم غدير خم كفارة ستين سنة
(2) .



(1)

ثواب الاعمال
: 100 .
(2) ثواب الاعمال : 100
، التهذيب 4 : 305 ، الفقيه
2 : 90 الخصال : 264 ، عنهم
الوسائل
10 : 442 ، رواه الشيخ في مصباحه :
736




فضل زيارة قبر سيدنا علي يوم الغدير والتوسل به ووضع الخد على القبر:


السلام عليك أيها الامام ورحمة الله
وبركاته، استودعك الله وعليك السلام ورحمة الله، آمنا بالرسول وبما جئتم به وبما
دعوتم إليه 1، اللهم لا تجعله آخر العهد من زيارتي وليك، اللهم لا تحرمني ثواب
مزاره الذي أوجبت له ويسر لنا العود إليه إن شاء الله 2.





١ - ودعوتم إليه (خ ل).
٢ - رواه في

كامل الزيارات: ٣٩
،
عنه البحار ١٠٠: ٢٦٤، المزار الكبير: ١١٢،

مصباح الزائر:
٥٨٣،




فضل الدعاء عند القبور في عيد الغدير




قال الباقر عليه السلام ما قال هذا الكلام ولا دعا به أحد من شيعتنا عند قبر أمير
المؤمنين عليه السلام أو عند قبر أحد من الأئمة عليهم السلام إلاّ رفع دعاؤه في درج
مِن نور وطبع عليه بخاتم محمّد صلى


الله

عليه وآله وسلم وكان محفوظاً كذلك حتّىٰ يسلّم إلى قائم آل محمّد عليهم السلام
فيلقىٰ صاحبه بالبشرىٰ والتّحيّة والكرامة إن شاء


الله

تعالىٰ.



دعاء الباقر عند قبر زين العابدين





عن جابر عَنِ الباقر عليه السلام أنّه زار الإمام زين العابدين عليه السلام
أمير المؤمنين عليه السلام فوقف عند القبر وبكىٰ وقال
َ:





ٱلسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا أَمِينَ


اللهِ

فِي أَرْضِهِ وَحُجَّتَهُ عَلَىٰ عِبَادِهِ، ٱلسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا
أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ أَشْهَدُ أَنَّكَ جَاهَدْتَ فِي


اللهِ

حَقَّ جِهَادِهِ وَعَمِلْتَ بِكِتَابِهِ وَٱتَّبَعْتَ سُنَنَ نَبِيِّهِ
صَلَّىٰ


اللهُ

عَلَيْهِ وَآلِهِ حَتِّىٰ دَعَاكَ
اللهُ
إِلَىٰ جِوَارِهِ فَقَبَضَكَ إِلَيْهِ بِٱخْتِيَارِهِ وَأَلْزَمَ
أَعْدَائَكَ الْحُجَّةَ مَعَ مَا لَكَ مِنَ الْحُجَجِ الْبَالِغَةِ عَلَىٰ
جَمِيعِ خَلْقِهِ، أَللّهُمَّ فَٱجْعَلْ نَفْسِي مُطْمَئِنَّةً بِقَدَرِكَ
رَاضِيَةً بِقَضَائِكَ مُولَعَةً بِذِكْرِكَ وَدُعَائِكَ مُحِبَّةً
لِصَفْوَةِ أَوْلِيَائِكَ مَحْبُوبَةً فِي أَرْضِكَ وَسَمَائِكَ صَابِرَةً
عَلَىٰ نُزُولِ بَلاَئِكَ شَاكِرَةً لِفَوَاضِلِ نَعْمَائِكَ ذَاكِرَةً
لِسَوَابِغِ آلاَئِكَ مُشْتَاقَةً إِلَىٰ فَرْحَةِ لِقَائِكَ مُتَزَوِّدَةً
ٱلتَّقْوَىٰ لِيَوْمِ جَزَائِكَ مُسْتَنَّةً بِسُنَنِ أَوْلِيَائِكَ
مُفَارِقَةً لأَخْلاَقِ أَعْدَائِكَ مَشْغُولَةً عَنِ ٱلدُّنْيَا
بِحَمْدِكَ وَثَنَائِكَ.





ثمّ وَضع خدَّه علَى القَبر وَقال :




أَللّهُمَّ إِنَّ قُلُوبَ الْمُخْبِتِينَ إِلَيْكَ وَالِهَةٌ، وَسُبُلَ
ٱلرَّاغِبِينَ إِلَيْكَ شَارِعَةٌ، وَأَعْلاَمَ الْقَاصِدِينَ إِلَيْكَ
وَاضِحَةٌ، وَأَفْئِدَةَ الْعَارِفِينَ مِنْكَ فَازِعَةٌ، وَأَصْوَاتَ
ٱلدَّاعيِنَ إِلَيْكَ صَاعِدَةٌ، وَأَبْوَابَ ٱلإِجَابَةِ لَهُمْ
مُفَتَّحَةٌ، وَدَعْوَةَ مَنْ نَاجَاكَ مُسْتَجَابَةٌ، وَتَوْبَةَ مَنْ
أَنَابَ إِلَيْكَ مَقْبُولَةٌ، وَعَبْرَةَ مَنْ بَكَىٰ مِنْ خَوْفِكَ
مَرْحُومَةٌ، وَٱلإِغَاثَهَ لِمَنِ ٱسْتَغَاثَ بِكَ مَوْجُودَةٌ


(مَبْذُولَةٌ)
،
وَٱلإِعَانَةَ لِمَنِ ٱسْتَعَانَ بِكَ مَبْذُولَةٌ


(مَوْجُودَةٌ)
،
وَعِدَاتِكَ لِعِبَادِكَ مُنْجَزَةٌ وَزَلَلَ مَنِ ٱسْتَقَالَكَ مُقَالَةٌ،
وَأَعْمَالَ الْعَامِلِينَ لَدَيْكَ مَحْفُوظَةٌ، وَأَرْزَاقَكَ إِلَىٰ
الْخَلاَئِقِ مِنْ لَدُنْكَ نَازِلَةٌ، وَعَوَائِدَ الْمَزِيدِ إِلَيْهِمْ
وَاصِلَةٌ، وَذُنُوبَ الْمُسْتَغْفِرِينَ مَغْفُورَةٌ، وَحَوَائِجَ
خَلْقِكَ عِنْدَكَ مَقْضِيَّةٌ وَجَوَائِزَ ٱلسَّائِلِينَ عِنْدَكَ
مُوَفَّرَةٌ، وَعَوَائِدَ الْمَزِيدِ مُتَوَاتِرَةٌ، وَمَوَائِدَ
الْمُسْتَطْعِمِينَ مُعَدَّةٌ، وَمَنَاهِلَ ٱلظِّمَاءِ


(ٱلظُّمَاءِ لَدَيْكَ)

مُتْرَعَةٌ، أَللّهُمَّ فَٱسْتَجِبْ دُعَائِي وَٱقْبَلْ ثَنَائِي وَٱجْمَعْ
بَيْنِي وَبَيْنَ أَوْلِيَائِي بِحَقِّ مُحَمَّدٍ وَعَلِيِّ وَفَاطِمَةَ
وَالْحَسَنِ وَالْحُسَيْنِ إِنَّكَ وَلِيُّ نَعْمَائِي وَمُنْتَهَى مُنَايَ
وَغَايَةُ رَجَائِي فِي مُنْقَلَبِي وَمَثْوَايَ.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://minhaj.ahlamontada.com
 
نبذه مختصرة عن عيد الغدير
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» حديث الغدير
» حديث الغدير ليس نصا جليا في الإمامة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منهاج السنة للرد على الشيعة :: ۞ الْقِـــسَمُ الْعَـــــامُّ ۞-
انتقل الى: